ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني

العنوان بلغة أخرى: Graduate Students at the University of Mutah Attitudes Towards the Factors Leading to Divorce in the Jordanian Society
المؤلف الرئيسي: الشمايلة، نجوى عبدالوهاب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المجالي، أحمد عبدالسلام (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 67
رقم MD: 784567
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

229

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني، ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الدراسة على منهج المسح الاجتماعي واستخدام الاستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات، وتكون مجتمع الدراسة من طلبة الدراسات العليا، واعتمدت الدراسة على عينة مكونة من (257) طالبا وطالبة تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية البسيطة، وتم تحليل البيانات باستخدام أساليب الإحصاء الوصفي، وتحليل التباين الأحادي، واختبار "ت" للعينات المستقلة، وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان أبرزها: 1. إن اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني جاءت بدرجة مرتفعة. 2. وجود فروق في اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني تعزى لمتغير النوع الاجتماعي. 3. وجود فروق ذات دلاله إحصائية لمتغير (العمر بالسنوات) في اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني. 4. وجود فروق ذات دلاله إحصائية لمتغير (الدخل الشهري) في اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني. 5. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني تعزى لمتغير منطقة السكن. 6. وجود فروق في اتجاهات طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤتة نحو العوامل المؤدية للطلاق في المجتمع الأردني تعزى لمتغير المستوى التعليمي. وأوصت الدراسة من خلال نتائجها بعدد من التوصيات من أهمها: لا بد من تدخل وتظافر جهود المجتمع بأفراده ومؤسساته وهيئاته الاجتماعية والدينية والقانونية بموضوعية لمعالجة هذه المشكلة ووضع حد لها؛ وكذلك القيام بدراسة تاريخية من قبل مختصين يتم فيها توثيق وقائعه وحيثياته وتحديد السياقات الاجتماعية والثقافية المرتبطة به لكي يتسنى وضع العلاج اللازم لها.