ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجمود الفكرى ( الدجماتية ) والتعصب ودورهما فى ارتكاب الجريمة من وجهة نظر نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل فى الأردن

العنوان بلغة أخرى: Dogmatism and Intolerance and their Role in the Crime : A Field Study on the Guests of Reform and Rehabilitation Centers in Jordan
المؤلف الرئيسي: الهشلمون، رانيا محمد عطية (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hashlamoun, Rania Muhammad Attiyah
مؤلفين آخرين: المواجدة، مراد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 113
رقم MD: 784701
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

521

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الجمود الفكري (الدجماتية)، والتعصب في الجريمة لدى نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل في الأردن، وتكون مجتمع الدراسة من (10089) نزيلا، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم وتطوير استبانة لجمع البيانات، وقد تم استخدام عينة عشوائية بسيطة، وبلغت العينة (500) مبحوثا تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، واستخدام الاستبانة كأداة رئيسية لجمع البيانات، وتم تحليل البيانات باستخدام أساليب الإحصاء الوصفي واختبار الفروق المعنوية لشيفيه. قد أظهرت نتائج الدراسة أن التعصب جاء في المرتبة الأولى في ارتكاب الجريمة بمتوسط حسابي (2.71). وجاء في المرتبة الثانية الجمود الفكري حيث بلغ المتوسط الحسابي (2.57). وكذلك وجود فروق عند مستوى الدلالة تبعا لمتغير العمر، ولصالح فئة (من 20 -25 سنة). وكذلك وجود فروق عند مستوى الدلالة تبعا لنمط الجريمة لصالح فئة جرائم الانتقام والشرف. وبالنسبة لمتغير النوع الاجتماعي جاءت لصالح فئة (أنثى). أما لمتغير مدة الحكم جاءت لصالح فئة (10 سنوات فأكثر). وفي المجال الثاني الذي ينص على (دور التعصب في ارتكاب الجريمة) جاء لصالح فئة (5-أقل من 10 سنوات). وكذلك وجود فروق عند مستوى الدلالة تبعا لمتغير مستوى التعليم عند مقارنة كل من فئة أمي، وثانوي، ومقارنة فئة أمي وبكالوريوس فجاءت النتائج لصالح فئة أمي. وعند مقارنة كل من فئة بكالوريوس وماجستير جاءت النتائج لصالح فئة ماجستير. وكذلك عدم وجود فروق عند مستوى الدلالة تبعا لمتغيري (مستوى الدخل، ومكان السكن). وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات؛ ومنها تعزيز فعالية دور الأخصائي الاجتماعي في مراكز الإصلاح والتأهيل عن طريق عقد المحاضرات التثقيفية حول خدمات الرعاية الاجتماعية التي تقدمها وزارة التنمية الاجتماعية.