ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العنف الأسري الموجه ضد الأطفال في محافظة الطفيلة

العنوان بلغة أخرى: Domestic Violence Against Children in Tafila
المؤلف الرئيسي: القرارعة، سهم عيد موسى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدراوشة، عبدالله سالم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 88
رقم MD: 785057
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1215

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العنف الموجه ضد الأطفال في محافظه الطفيلة. حيث بلغت عينة الدراسة (100) طفل تم اختيارهم عشوائيا، حيث تم توزيع الاستبانة على عينة الدراسة التي تتكون من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من (14-16) سنة في محافظه الطفيلة والذين تعرضوا للعنف، وتم تحديد هذه الفئة كونها تقع ضمن مراحل الطفولة المتوسطة ويكون الأطفال بها أقدر على الإجابة أكثر من الفئات الأخرى (الطفولة المبكرة، الطفولة المتأخرة)، ولتحقيق أهداف الدراسة تم اعتماد على المنهج الوصفي، واستخدام الاستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات، وأظهرت نتائج الدراسة ما يلي: 1-أبرز أشكال العنف الأسري الموجة ضد الأطفال كان العنف الجسدي حيث جاءت في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.71) وانحراف معياري (1.46)، ثم يليه في المرتبة الثانية العنف النفسي بمتوسط حسابي (3.68) وانحراف معياري (1.18)، ثم جاء في المرتبة الثالثة العنف اللفظي بمتوسط حسابي (3.51) وانحراف معياري (1.18)، وجاء في المرتبة الأخيرة العنف الجنسي بمتوسط حسابي (3.16) وانحراف معياري (1.19). 2-أبرز العوامل المؤدية إلى العنف الأسري الموجة ضد الأطفال كانت العوامل الذاتية حيث جاءت في المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.71) وانحراف معياري (1.20)، ثم يليها في المرتبة الثانية العوامل الاقتصادية بمتوسط حسابي (3.50) وانحراف معياري (1.73)، ثم جاءت في المرتبة الأخيرة العوامل الاجتماعية بمتوسط حسابي (3.40) وانحراف معياري (1.17). 3-وأظهرت نتائج الدراسة بوجود فروق ذات دلالة إحصائية (α ≤ 0.05) تبعا لمتغير كل من (النوع الاجتماعي، العمر، الدخل، المستوى التعليمي للوالدين) وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية (α ≤ 0.05) تبعا لمتغير كل من (مكان الإقامة، عدد أفراد الأسرة، طبيعة السكن)، حيث توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات.