ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المؤسسات الإدارية البويهية في العراق (334 - 447 / 945 - 1056م)

العنوان بلغة أخرى: The Buwayhid administrative institutions in Iraq (334 - 447AH / 945 - 1056AD)
المؤلف الرئيسي: القزويني، عادل عاجل روضان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكساسبة، حسين فلاح سلمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 164
رقم MD: 785106
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

510

حفظ في:
المستخلص: اشتملت هذه الدراسة الموسومة ب (المؤسسات الإدارية البويهية في العراق) (334-447هـ/945-1056م) على مقدمة وخمسة فصول، تناول الفصل الأول (البويهيون ظهورهم وتوسعهم)، وعالج هذا الفصل جغرافية بلاد الديلم وانتشار الإسلام في بلاد الديلم، بالإضافة إلى أصل البويهيين ونشأة دولتهم على يد الأخوة الثلاثة علي بن بويه وحسن بن بويه وأحمد بن بويه، ودخول البويهيين إلى بغداد عاصمة الخلافة العربية الإسلامية، وسيطرتهم على زمام الأمور فيها مع الإبقاء على الخليفة العباسي لاعتبارات سياسية. أما الفصل الثاني، فقد تناول السلطنة البويهية كأول مؤسسة إدارية بويهية في العراق، حيث سلط الضوء على علاقة أمراء بني بويه مع الخلفاء العباسيين، كما تناول أمراء بني بويه الذين حكموا في العراق ابتداء من حكم معز الدولة (334-356هـ/945-967م) إلي آخر أمراء بني بويه، وهو الملك الرحيم (440-447هـ/1048-1055م) الذي انتهت بسقوطه السيطرة البويهية على العراق كما سلط الضوء على أسباب ضعف السلطنة البويهية في العراق، وسقوطها على يد السلاجقة سنة 447هـ/1055م. وعالج الفصل الثالث مؤسسة الوزارة من حيث عزل الوزراء وتنصيبهم وكيفية اختيارهم، وبين النظام الوزاري الجديد الذي استحدثه البويهيون عند دخولهم العراق، وهو إسناد الوزارة إلى أكثر من وزير في آن واحد، كما تناول مسؤوليات الوزير الإدارية والمالية في العصر البويهي إضافة إلى أثر الوزراء بالنهوض بالحركة العلمية والأدبية، وسلط الضوء على امتيازات الوزراء في العصر البويهي، كمنح الألقاب لهم والرواتب والإقطاعات. وتحدث الفصل الرابع عن الدواوين المختصة بالشؤون المالية، والدواوين المعنية بالرسائل والوثائق، والدواوين المتصلة بالشؤون الأمنية والعسكرية، إضافة إلى طبيعة عمل الدواوين. وبحث الفصل المؤسسات الإدارية الأخرى كمؤسسة الحسبة والشرطة والإمارة على الأقاليم في العراق، حيث بينت أسس وظيفة الحسبة والهيكل التنظيمي لولاية الحسبة إضافة للشروط والصفات الواجب توافرها في المحتسب وكذلك مهام المحتسب، كما سلط الضوء على مؤسسة الشرطة والهيكل التنظيمي لها، كما وتناول الفصل الإمارة على الأقاليم في العراق، والأمراء الذين اتخذهم بنو بويه نوابا عنهم في بعض أقاليم العراق. وختمت الدراسة بخلاصة اشتملت على أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة.