ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدينة نيسابور في العصر السلجوقي (429 - 548هـ / 1037 - 1153م)

العنوان بلغة أخرى: The City of Neisabour in the Seljuki Period (429 - 548H / 1037 - 1153AD)
المؤلف الرئيسي: حبيب، عاصم ياسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Habeb, Assim Yaseen
مؤلفين آخرين: العزام، صبحي محمود عسود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الكرك
الصفحات: 1 - 221
رقم MD: 785110
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

849

حفظ في:
المستخلص: اشتملت هذه الدراسة الموسومة ب (مدينة نيسابور في العصر السلجوقي) (429 - 548هـ/1037-1153م) على مقدمة وخمسة فصول، تناول الفصل الأول (الإطار الجغرافي لمدينة نيسابور)، وعالج هذا الفصل في المقدمة اصل السلاجقة وتوسعهم بالإضافة إلى الظروف التي مهدت لظهورهم كقوة عسكرية وتطلعهم نحو إقليم خراسان وإعلان دولتهم في نيسابور، ودراسة جغرافية إقليم خراسان مركزاً على موقعه وحدوده والفتح الإسلامي له، مع التقسيمات الإدارية للإقليم، وكذلك جاء فيه دراسة كاملة لجغرافية مدينة نيسابور، بالإضافة إلى دراسة الرساتيق والقرى التابعة للمدينة. أما الفصل الثاني فقد تناول خطط مدينة نيسابور المتمثلة بالمساجد والمدارس والمحال والسكك والمقابر والأضرحة والحدائق والميادين والقصور والحمامات والأسواق والخانات التي كانت تكثر بها. وعالج الفصل الثالث الأوضاع السياسية، حيث بين الأمراء والولاة السلاجقة الذين دخلت نيسابور تحت حكمهم، وفترة الصراع بين أفراد البيت السلجوقي وتأثيره على المدينة، وكيفية نهاية الدولة السلجوقية في نيسابور، بالإضافة إلى دراسة الأوضاع الاقتصادية في المدينة (الزراعة والصناعة والتجارة). وتحدث الفصل الرابع عن حياة المدينة الاجتماعية كالعناصر التي سكنت نيسابور، وطبقات المجتمع فيها، والعادات والتقاليد الاجتماعية، والمناسبات والاحتفالات، إضافة إلى دراسة مذاهب المدينة. وبحث الفصل الخامس الحياة العلمية في مدينة نيسابور مبينا دور السلاطين والوزراء السلاجقة في دعم الحركة العلمية، ومؤسسات المدينة التعليمية والثقافية من كتاتيب ومدارس ومساجد ومجالس علمية، كما وسلط الضوء على النشاط العلمي في المدينة.

عناصر مشابهة