ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Russian Ukrainian Relations and its Impact on NATO

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة منتوري قسنطينة
المؤلف الرئيسي: Bouhmama, Oussama (Author)
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جوان
الصفحات: 47 - 56
DOI: 10.34174/0079-000-043-070
ISSN: 1111-505X
رقم MD: 785813
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإثنية | شبه جزيرة القرم | العلاقات الثنائية | قطاع الطاقة | منظمة حلف شمال الأطلسي | Ethnic | Crimea | Energy sector | Bilateral relations | NATO
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: The heritage of the Soviets continues to be reflected in Russian policy-making ever since the collapse of the Soviet Union. Ukraine decided to be part of the west while seeking to join the European Union and NATO at the same time as the Russian authorities decided to regain Russia’s international status. When Putin came to power, he was pursuing the expansion of Russian influence over post-Soviet space. Russia raised the idea of the multi-polar world and condemned the prevailing dominance of one country. Putin declared that Russia is going to take its role in a multi-polar international system. In order to create a balance of power, Russia had to create its sphere of influence, Moscow identified the post-Soviet space as its sphere of vital interests, and thus Russian backyard became the first priority in Russian Foreign Policy. Ukraine appeared at the forefront of the political tension between the West and Russia.

لا يزال تراث السوفيات ينعكس في صنع السياسة الروسية منذ انهيار الاتحاد السوفياتي لقد قررت أوكرانيا أن تكون جزءا من الغرب بينما تسعى الى الانضمام الى الاتحاد الأوروبي ومنظمة حلف شمال الأطلسي في الوقت نفسه، كما أن السلطات الروسية قررت استعادة المكانة الدولية لروسيا فبمجرد وصول بوتين الى السلطة، بدأ يتابع باهتمام بالغ توسيع النفوذ الروسي عبر الفضاء بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وقد اثارت روسيا فكرة عالم متعدد الأقطاب وأدانت الهيمنة السائدة من قبل بلد واحد. وأعلن بوتين أن روسيا سوف تأخذ دورها في إقامة نظام دولي متعدد الأقطاب. وبغية خلق توازن في القوى، كان لزاما على روسيا إنشاء مجالا لنفوذها، وقد حددت موسكو الفضاء ما بعد الاتحاد السوفياتي كمجال لمصالحها الحيوية، وهكذا أصبح الفناء الخلفي لروسيا من أولى الأوليات في "السياسة الخارجية الروسية" وأصبحت أوكرانيا في طليعة التوتر السياسي بين روسيا والغرب.

ISSN: 1111-505X

عناصر مشابهة