ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشواهد النحوية في الأصول لابن السراج: دراسة نحوية تحليلية

المؤلف الرئيسي: توبي، أحمد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: وراق، محمد غالب عبدالرحمن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2013
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 1 - 391
رقم MD: 786760
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: معهد بحوث ودراسات العالم الإسلامي
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

322

حفظ في:
المستخلص: تناولت هذه الدراسة موضوع "الشواهد النحوية في كتاب الأصول لابن السراج" لما يشتمل من المسائل، والقضايا النحوية، واللغوية، وما يحتاج كل ذلك من بسط، وتوضيح، وشدة حاجة الشواهد النحوية إلى خدمة، وكشف أهميتها في القضايا اللغوية، ومعالجة صعوباتها. وقد هدفت الرسالة إلى تعريف الشواهد النحوية وذكر أنواعها، ورصد الشواهد النحوية التي استشهد بها ابن السراج في كتابه الأصول ثم الحديث عن جوانبها الوصفية، والتحليلية مساهمة من الباحث في خدمة تراث اللغة العربية. وقد اعتمد الباحث في دراسته هذا على المنهج الوصفي التحليلي حيث قام وصف القضايا النحوية المتعلقة بالشواهد التي استشهد بها ابن السراج في كتابه الأصول. ويتكون البحث من مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة، وتحدث الباحث في المقدمة عن نشأة النحو ومراحل تطورها، وفي الفصل الأول عن حياة ابن السراج وقيمة كتابه الأصول، وفي الفصل الثاني عن تعريف الاحتجاج والاستشهاد والقراءات القرآنية التي يحتج بها في اللغة العربية ثم الآيات القرآنية التي احتج بها ابن السراج، وفي الفصل الثالث عن الشواهد النحوية من الحديث النبوي التي احتج بها النحاة والتي احتج بها ابن السراج في كتابه، وفي الفصل الرابع عن الشواهد النحوية الشعرية التي استشهد بها ابن السراج، وتحدث في الخاتمة عن النتائج والتوصيات، والمصادر والمراجع، والفهارس الفنية. وأخيرا توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها. اهتمام ابن السراج بالشواهد النحوية فقد استشهد ما يقارب (769) من الشواهد القرآنية، والحديث النبوي، والشعرية. وأن النحاة جمعوا الشواهد النحوية بعد ما احتاجوا إلى احتجاجها لأسباب فساد اللغة، واختلاف الناس في الكلام المستقيم فغدا من الواجب الرجوع إلى أدلة النحو وأصوله وهي الشواهد النحوية، وقيمة كتاب الأصول وأنه مرجع وقاعدة يتحاكم إليها عند الاختلاف، والاضطراب في المسائل النحوية واللغوية. وكما أوصى الباحث ما اتضح له من جوانب كتاب الأصول وغيرة من كتب ابن السراج وما تحتاج هذه الكتب من خدمة وشرح وتحقيق ونشر أن تتولى الجامعات والمجامع اللغوية والمعاهد العلمية المختلفة القيام بهذا العبء الديني وإيلاء كتب ابن السراج ما تستحقها من عناية واهتمام

عناصر مشابهة