ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صيغة مارك 21 واستخدامها في الفهرسة التحليلية في المكتبات الجامعية بولاية الخرطوم : دراسة تقويمية

المؤلف الرئيسي: محمد، النور محمد عثمان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الفلاح، أحمد عبدالله أبو بكر (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 212
رقم MD: 787384
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الآداب
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

389

حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة إلى التعرف على الفهرسة التحليلية بصيغة مارك ‎21، ‏ووصف وتحليل نشاط الفهرسة التحليلية بصيغة مارك ‎21‏ في المكتبات الجامعية المدروسة، والتعرف على القوى العاملة في مجال الفهرسة من حيث التأهيل والتدريب في مجال تقنيات الفهرسة الآلية. وقد قامت الدراسة بطرح مجموعة من التساؤلات أهمها: ما واقع استخدام صيغة مارك ‎21‏ في الفهرسة التحليلية في المكتبات الجامعية (بولاية الخرطوم)؟ ومن خلال دراسة تقويمية، لتحقيق أهداف الدراسة؛ وظف الباحث المنهج الوصفي بشقيه المسحي ودراسة الحالة، والمنهج الوثائقي (التاريخي) للاستفادة من الدراسات السابقة، والمنهج التقويمي، كما استفاد الباحث من الأسلوب الإحصائي في تحليل البيانات. ومن أهم النتائج: 1. بينت الدراسة الميدانية استخدام صيغة مارك ‎21 في الفهرسة التحليلية في جميع المكتبات الجامعية المدروسة بنسبة (100%). 2. بينت الدراسة الميدانية أن الكتب هي أكثر مصادر المعلومات التي تطبق عليها الفهرسة التحليلية بصيغة مارك 21 بنسبة (100%)، ‏تليها الرسائل الجامعية وأبحاث المؤتمرات والدوريات. 3. أوضحت الدراسة أن المكتبات الجامعية بنسبة (90%) تقوم بتطبيق أبسط أنواع الفهرسة التحليلية بالاكتفاء بإدراج الأجزاء في حقل تبصرة المحتويات داخل تسجيلة العمل الشامل. وبناءا على ما جاء من نتائج خلصت الدراسة إلى عدة توصيات أهمها: 1. أن تقوم المكتبات الجامعية بالاهتمام بالفهرسة التحليلية لمصادر المعلومات الأخرى غير الكتب، والاهتمام بالفهرسة التحليلية للمصادر غير الورقية. 2. الانتقال من ممارسة الفهرسة التحليلية داخل تسجيلة الوعاء الشامل للعمل المفهرس إلى الفهرسة التحليلية بعمل بتسجيلات منفصلة للوعاء المحلل. 3. اهتمام المكتبات الجامعية بتدريب العاملين في أقسام الفهارس على التقنيات الحديثة في المجال، لمواكبة التطورات الجديدة في قواعد الفهرسة التحليلية وتطبيقاتها لزيادة قدرة العاملين على إنجاز العمل بكفاءة في ظل التطورات التقنية للمكتبات.