المؤلف الرئيسي: | دهشوش، يحيى أحمد حمود (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | حماد، محمد موسى عبدالرحمن (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | أم درمان |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 1 - 459 |
رقم MD: | 787843 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة أم درمان الاسلامية |
الكلية: | كلية أصول الدين |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذه رسالة مقدمة لنيل درجة الدكتوراه في السنة وعلوم الحديث تحت عنوان "موازنة بين الإمام الشوكاني وابن الأمير الصنعاني في كتابيهما نيل الأوطار وسبل السلام". وقد تناولت في رسالتي هذه ملامح من المقارنة بين كتاب نيل الأوطار للإمام الشوكاني وكتاب سبل السلام لابن الأمير الصنعاني؛ من خلال أربعة محاور وهي كالتالي: 1. إعداد الكتب والأبواب والتراجم والأحاديث. 2. موارد الكتابين. 3. تخريج الأحاديث وتوثيقها ودفع التعارض وشرح الغريب. 4. استنباط الأحكام الفقهية. وقد قسمت البحث إلى بابين قبلهما فصل تمهيدي وآخرهما خاتمة تضمنت أهم النتائج والتوصيات. تناولت في الفصل التمهيدي تعريف الموازنة لغة واصطلاحاً، والتعريف بأهم شروح الحديث وكتب أدلة الأحكام. وفي الباب الأول تناولت حياة الإمامين الشوكاني وابن الأمير الصنعاني وكتابيهما نيل الأوطار وسبل السلام، وبينت اسمهما ونسبهما وولادتهما ومذهبهما ورحلاتهما وشيوخهما وتلاميذهما وثناء العلماء عليهما ووفاتهما وآثارهما العلمية. ونسبة الكتابين إلى مؤلفيهما وميزة كل منهما وثناء العلماء عليهما، ومآخذهم عليهما. الباب الثاني وهو لب البحث، تناولت فيه ملامح من المقارنة بين الكتابين ويتضمن أربعة فصول. الفصل الأول: إعداد الكتب والأبواب والتراجم والأحاديث ويندرج تحته أربعة مباحث وفي كل مبحث مطلبين والنتيجة في آخر كل مبحث. الفصل الثاني: موارد الكتابين ويندرج تحتهما سبعة مباحث وفي كل مبحث مطلبين والنتيجة في آخر كل مبحث. الفصل الثالث: تخريج الأحاديث وتوثيقها ودفع التعارض وشرح الغريب، ويندرج تحته خمسة مباحث وفي كل مبحث مطلبين والنتيجة آخر كل مبحث. الفصل الرابع: استنباط الأحكام الفقهية، ويندرج تحته ثلاثة مباحث في عزو الأقوال والمذاهب والترجيحات والاختيارات، وفي كل مبحث مطلبين والنتيجة آخر كل مبحث. وأخيراً الخاتمة والنتائج والتوصيات ثم الفهارس، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. |
---|