ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بول ريكور والتقليد التأويلي المعاصر

المصدر: مجلة التأويل
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية
المؤلف الرئيسي: أبل، أوليفييه (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ولد أباه، عبدالله السيد (مترجم)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: فبراير
الصفحات: 137 - 147
ISSN: 2335-9447
رقم MD: 789391
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
LEADER 03794nam a22002177a 4500
001 0164993
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 419543  |a أبل، أوليفييه  |e مؤلف 
245 |a بول ريكور والتقليد التأويلي المعاصر 
260 |b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية  |c 2016  |g فبراير  |m 1437 
300 |a 137 - 147 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلى الكشف عن بول ريكور والتقليد التأويلي المعاصر أوليفييه أبل. وتناولت الورقة عدة محاور رئيسية، المحور الأول: العصر النقدي شلايرمخر ودلتاي: تتمثل الخطوة الاولي في الفكر التأويلي في القول إن الفهم إذا كان ناقصاً أو ضبابياً، فذلك لأن بعض شروط التواصل لم تعتبر اللغة الأجنبية، الثقافة غير المعروفة، العصر البعيد، كما تضمن المطلب، أولاً: شلايرمخر التفسير وفقه اللغة، ثانياً: دلتاي الفهم والتفسير. المحور الثاني: العصر الانطولوجي: هايدغر، غدامير: فالمنظور التاريخي يعني الانتقال من التأويلية النقدية الي التأويلية الانطولوجية، الارتفاع من هرمنوطيقا جزئية" تتعلق بالنص"، إلي هرمنوطيقا عامة" العالم بصفته تأويلاً"، ومن هرمنوطيقا إبستيمولوجية " تستهدف المعرفة وتنتظم حول علاقة الذات بالموضوع"، إلي هرمنوطيقا انطولوجية" تتعلق بإمكانات الوجود وتنتظم حول علاقة الذات بالعالم". المحور الثالث: نقد التأويلية والتأهيلية النقدية: من خلال طرح تساؤل" لماذا لا يمكن الاكتفاء بالتأويلية الوجودية؟"، والجواب أن هايدغر وإن ارتفع بالتأويل الي مستوي هذا الانتماء الأصيل وهذا التعلق بالسؤال الأول والانفتاح الأصلي، إلا أنه لا ينزل من بعد الي تفاصيل القضايا التفسيرية مثل النقد التاريخي للسياقات والاشكال التاريخية واللغوية التي تكتنف ذلك الانتماء. واختتمت الورقة بالإشارة إلى وجود تصنيفات للتأويليات عبر فضاءات أربع أو أزمنة أربعة:" تأويلية نقدية، تأويلية وجودية، تأويلية إنشائية، تأويلية خلقية"، ومن الممكن أن يعتبر هذا التصنيف دائرياً، ذلك أن المسافة النقدية تحيل الي الانتماء الوجودي، الذي يحيل الي المسافة الانشائية التي تحيل الي الانتماء الخلقي، التي هي بدورها بحاجة الي النقد التاريخي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a ريكور، بول، 1913-2005  |a الفلسفة الفرنسية  |a الهرمنوطيقا  |a التأويل  |a فلسفة التأويل 
700 |a ولد أباه، عبدالله السيد  |e مترجم  |9 332260 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 القرآن وعلومه  |6 Islamic Studies  |6 Quranic Studies  |c 009  |l 003  |m ع3  |o 1538  |s مجلة التأويل  |t Journal of Taweel  |v 000  |x 2335-9447 
856 |u 1538-000-003-009.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 789391  |d 789391 

عناصر مشابهة