ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رواية أولاد الغيتو / اسمي آدم للروائي اللبناني إلياس خوري

المصدر: شؤون فلسطينية
الناشر: منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
المؤلف الرئيسي: عبدالحميد، مهند (مؤلف)
المجلد/العدد: ع265
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: خريف
الصفحات: 197 - 203
رقم MD: 789464
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى عرض رواية "أولاد الغيتو/ اسمي ادم" للروائي اللبناني إلياس خوري. اشتملت الورقة على عدد من المحاور، تطرق المحور الأول إلى قراءة في فكر وسيسيولوجيا النص، فعند قراءة أي عمل أدبي يتبادر إلى ذهن القارئ سؤال كبير: ماهي الإضافة الجمالية الفنية والمعرفية التي اضافها. بينما أشار المحور الثاني إلى فلسفة الصمت، فالصمت أكثر بلاغة من الكلام، هل صمت وضاح اليمن كي ينقذ حبه؟ فيموت في الصندوق أم أن يأسه من الحب الذي تحول إلى يأس من الحياة. وأظهر المحور الثالث التفتيش في الذاكرة، "فالذاكرة بئر لا ينضب وهي تظهر وتختفي كي ننسي حين لا ننسي أو كي لا ننسي حين ننسي" كما ورد في النص، والانسان يمتلك عينا ثالثة اسمها عين الذاكرة وهي عين لا مرئية. وأوضح المحور الرابع غيتو اللد. وبين المحور الخامس نموذج المرأة. واختتمت الورقة بالتأكيد على أنه رغم المأساة استطاع أبناء الغيتوات الفلسطينية أن يستخرجوا من الموت والصمت والعذاب القدرة على اختراع الحياة، فكان القاتل يتوحش بسفك الدماء وكانت الضحية " تتوحش" برفضها الموت تحت أي ظرف مع وجود فارق جوهري بين التوحشيين، كما اكتشف الغيتو أنه يستطيع البقاء بعد أن كسر الصمت أولا وأوجد الماء واستعادة أربع بقرات وخروفاً ومعزاتين وبغلاً وعربة بأربعة دواليب والاهم استعادة إرادة الحياة التي أثبتت أنها أقوى من الموت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة