ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المزايا والمساوئ: ينبغي أن تدير السياسة الأمريكية دفة العولمة من خلال نقل متضرري التجارة من خانة الخسارة الكلية إلى خانة الربح الصافي

المصدر: التمويل والتنمية
الناشر: صندوق النقد الدولي
المؤلف الرئيسي: بلايندر، آلان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج53, ع4
محكمة: نعم
الدولة: الولايات المتحدة الامريكية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 33
ISSN: 0250-7455
رقم MD: 789667
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على العولمة: المزايا والمساوئ. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن القوي التاريخية والتكنولوجية قد ساهمت في تقدم العولمة لعقود عديدة-منذ فترة الكساد الكبير والحرب العالمية الثانية اللتين ساهمتا في انعكاس حاد ولكن مؤقت في مسار العولمة وسوف تستمر هذه القوي مما يعني أن كل بلد سيكون عليه أن يقرر كيفية تحقيق أقصي استفادة ممكنة من مزايا العولمة وتجنب مساوئها قدر الإمكان-نظراً لأن العولمة لها مزاياها ومساوئها. وأوضح المقال أنه وبشكل متزايد يبدو أن العالم أصبح ينقسم إلى مجموعتين: مجموعة لديها الموهبة والاستعداد وربما الحظ لجني منافع العولمة، ومجموعة تخلفت عن الكرب وسد هذه الفجوة، أو ربما التخفيف من حدتها في الواقع. كما أظهر المقال أن الغرض من برنامج مساعدات التكيف التجاري الذي تم تطبيقه عام 1962 كان الغرض منه توفير شبكة أمان خاصة لمن فقدوا وظائفهم بسبب التجارة. واختتم المقال بتوضيح أن المعارضة الشديدة للعولمة في الآونة الأخيرة كما اتضح من الحملة الرئاسية السابقة، تبدو ساخرة ومهمة في أن واحد، فهي مهمة لأن الولايات المتحدة لاتزال هي القائد العالمي في جميع المجالات تقريباً، فإن لم تتول الولايات المتحدة دفة العولمة فمن لها؟ كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 0250-7455