المصدر: | السجل العلمي للدورة السادسة من ملتقى النقد الأدبي: القصة القصيرة في المملكة - مقاربات في المنجز النقدي |
---|---|
الناشر: | النادي الأدبي بالرياض |
المؤلف الرئيسي: | جويرو، زاهية سالم (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الرياض |
الهيئة المسؤولة: | النادي الأدبي بالرياض |
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 85 - 113 |
رقم MD: | 791360 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف البحث تسليط الضوء على" التلقي الأكاديمي للقصة السعودية القصيرة". وذكر البحث أن القصة القصيرة السعودية تقرأ منذ ظهورها بصور متباينة ولغايات مختلفة وبوسائل قرائية متنوعة وذلك طبقاً لمقتضيات أفق الانتظار من جهة ولشروط القراءة والتلقي من جهة أخري. وتناول البحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: سؤال النشأة والتاريخ أو في الحفر عن جذور شجرة النسب. ثانياً: الدراسات الإنشائية وسؤال الأدبية. ثالثاً: قراءة الكتابة قراءة الذات أو سؤال الحلم والوعي. واختتم البحث ذاكراً أن هذا التلقي كان دقيقاً في رسم ملامح التجارب الأدبية بتنوعها وباختلافاتها وبمشاركتها أيضاً، بعيداً عن الأحكام المسبقة أو الاعتباطية أو الذاتية، ولا تحتكم في ذلك إلا إلي حقيقة النصوص وإلي آليات القراءة وما تفتحه من آفاق، وحتي أن كانت بعض الدراسات لا تخلو من عثرات، فهي عثرات الباحث لا يلبث إذ يمحص أدواته ويطورها أن يتجاوزها، ويساعده في ذلك ما تتيحه المؤسسة الجامعية من إشراف ومراقبة وتوجيه، وهو ما نري صداه في بحوث كثيرة من الأكاديميين الذين تطورت أعمالهم النقدية بتطور خبراتهم وباستمرارهم في البحث، والثابت أن العلم كما تؤكد الإبستيمولوجيا- لا تاريخ له خارج تاريخ عثراته ولا تطور له إلا بها ومن خلالها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|