ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رسائل في حكم إستعمال الكلونية،...>الوصف

رسائل في حكم إستعمال الكلونية، الاولى لشيخ الإسلام محمد البيرمي الثالث الحنفي ت 1259 هــ، الثانية لشيخ الإسلام محمد بن الخوجة الحنفي ت 1279 هـ، الثالثة للشيخ إبراهيم الرياحي المالكي ت 1266 هــ: تحقيق وتعليق

العنوان المترجم: Messages in The Rule of The Use of Clooney, the First of Shaykh Al-Islam Muhammad Al-Bermi Iii Hanafi 1259 DOD, The Second of Shaykh Al-Islam Muhammad Ibn Al-Khoja Hanafi 1279 DOD, The Third of Sheikh Ibrahim Riahi Al-Maliki 1266 DOD: Investigation and Suspension
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية
الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
المؤلف الرئيسي: بكري، محمد بن حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج48, ع172
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 435 - 506
DOI: 10.36046/0311-048-172-007
ISSN: 1319-0431
رقم MD: 791526
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +IslamicInfo
مواضيع:
السنة النبوية | علم الحديث | علماء الحديث | الفقه الإسلامي | التشريع الإسلامي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي رسائل في حكم استعمال الكلونية. وتكونت هيكلية الدراسة من مقدمة وعدد من المحاور الرئيسية، وتناولت المقدمة: أولاً: بعض فتاوي العلماء، ثانياً: من فتاوي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ثالثاً: خلاصة هذه الفتاوي، رابعاً: استخدامات الكحول الإيثلي في مجالات غير التداوي، خامساً: حكم استعمال الكحول ومصدره، سادساً: وصف الرسائل المخطوطة. وتضمن المحور الأول من الدراسة الرسالة الأولي لشيخ الإسلام محمد البيرمي الثالث 1952ه من خلال: ترجمة مؤلف الرسالة الأولي، مؤلفاته، قسم التحقيق، بينما تناول المحور الثاني من الدراسة الرسالة الثانية لشيخ الإسلام محمد ابن الخوجة 1279ه. واستعرض المحور الثالث من الدراسة الرسالة الثالثة للشيخ إبراهيم الرياحي 1266ه، أما عن المحور الرابع فقد اشتمل على خلاصة ما في هذه الرسائل في حكم استعمال الكولونيا. واختتمت الدراسة بتوضيح إنها مستقطر من عرق الخمر بعد إضافة مواد عطرية إليه حتى يأخذ ريحها، ومتأخروا المالكية يرون جواز استعمال الكولونيا، بناء على أنه من باب انقلاب العين (الاستحالة)، فالخمر إذا انقلبت من المائعية إلى أن تحجرت، أو انتقلت من التخمير إلى التخليل فإنها تطهر، لأن النجاسة متعلقة بالشدة المطربة، فإذا ذهبت ذهب التنجيس، والتحريم والنجاسة يدوران مع العلة وجوداً وعدماً، أما لو كان الإسكار باقياً بحيث لو بل أو شرب أسكر فليس بطاهر، ومتأخرو الخفية يرون عدم جواز استعمال الكولونيا، بناء على أنه ليس من باب انقلاب العين في شيء بل من الطبخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-0431

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.