المؤلف الرئيسي: | آدم، صلاح الدين آدم محمد (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | محمد، محمد أحمد عيسى (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
موقع: | أم درمان |
التاريخ الهجري: | 1433 |
الصفحات: | 1 - 308 |
رقم MD: | 793037 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة أم درمان الاسلامية |
الكلية: | كلية أصول الدين |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هذا البحث عنوانه: (الاختلاف بين روايتي قنبل وخلاد في النصفِ الأخيرِ من القرآن) ويهدفُ في موضوعاته على: استهلال ، ومقدمة ، وتمهيد ، ومن ثم تقسيم البحث إلى فصول ومطالب، حيثُ اشتمل على ثلاثةِ فصُولٍ. الفصلُ الأوّلُ: ترجمةُ الراويين قنبل وخلاد ، وترجمة الإمام ابن فِيرُّة الشاطبي ، واختلافهما في الأصول إلى نهايتها ، الفصلُ الثاني: اختلافهما في الفــــرش من ســــــورة الكهف إلى سورة محمـــــد ، الفصلُ الثالث: اختلافهما في الفــــرش من سورة الفتـــح إلى سورة النـــــاس . ومن ثَمّ ختمتُ بحثي هذا بخاتِمةٍ اشتملت على توصياتٍ ونتائج ، وآخِرُ ماكتبتُهُ في هذا البحث الفهارِس بدأتها بفهرستِ الآيات القرآنية وختمتُها بفهرستِ الموضوعاتِ . ومن النتائج التي توصلتُ إليها: المسائل التي وقع فيها الخلاف بين روايتي قنبل وخلاد في النصفِ الأخيرِ من القرآن مائة وتسع وسبعون مسألة سوى المكرر. 1- إنّ الاختلاف في القراءات القرءانية المتواترة اختلاف تنوع وليس اختلاف تضاد وتعارض وهذا محال في كتاب الله. 2- الاختلاف بين القراءات القرءانية المتواترة له فوائد كثيرة منها: أ- التسهيل والتخفيف على الأمة . ب- سهولة حفظه وتيسير نقله على هذه الأمة ، هو من باب البلاغة والإيجاز. |
---|