ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحباشة الأولى: القصص الحق قال الله تعالى "إِن هذا لهو القصص الْحَق وما من إِله إِلا الله وإِن الله لهو العزيز الحكيم" "آية 62 سورة آل عمران": النبي سليمان عليه السلام والهدهد "مرأى الحديث المكاني للنبي سليمان عليه السلام مع الهدهد في سورة النمل عند تفقده الطير"

المصدر: مجلة حباشة
الناشر: دار الدكتور عبدالله بن محمد ابوداهش للبحث العلمى والنشر
المؤلف الرئيسي: أبو داهش، عبدالله بن محمد بن حسين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Dahish, Abdullah Muhammad
المجلد/العدد: س26, ع26
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 139 - 146
ISSN: 1658-451
رقم MD: 793286
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على الحباشة الأولي من خلال قصة النبي سليمان "عليه السلام" والهدهد، (مرأى الحديث المكاني للنبي سليمان "عليه السلام" مع الهدهد في سورة النمل عند تفقده الطير). وناقشت الورقة مرأي الحديث المكاني بين النبي سليمان "عليه السلام" والهدهد عبر الحوار الناشئ بينهما في معرض تفقد سليمان " عليه السلام" الطير، ومنهم الهدهد، إذ لم يره بينهم، فسأل عنه، ولما لم يره توعده، ولكن الهدهد لم يلبث طويلاً حتى حضر ليقول في تعبير لغوي قرآني متين (أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين، وإني وجدت امرأة تملكهم) سورة النمل "آية 23". كما أشارت الورقة إلى أن سليمان " عليه السلام" كتب كتاباً وختمه بخاتمه وأرسله مع الهدهد فحمله بمنقاره وطار حتى وقف على رأس بلقيس، فرفر ساعة حتى رفعت المرأة رأسها إليه، فألقي الكتاب في حجرها، وكانت كاتبة قارئة عربية، فقرأت الكتاب، فلما رأت الخاتم ارتعدت، وجمعت الملأ من قومها واستشارتهم. وبينت الورقة أن أسلوب التعبير في هذا النص القرآني الكريم مترابطاً يتصل بعضه ببعض في إيجاز وقوة، كما أنها تعطي النص سيرورة وحركة في جمل قصيرة واضحة. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الأسلوب القصصي الرصين انتهي في شمول ظاهر لعناصر المكان والزمان على سعتها، ليقف القارئ على قصة حقيقية مؤداها في كتاب الله تعالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

ISSN: 1658-451