ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مستوى العمل الاشرافي وعلاقته بمستوى النمو المهني لمعلمي المرحلة الثانوية من وجهة نظر المعلمين في محافظت البلقاء

المؤلف الرئيسي: العمايرة، محمد عبدالحميد فلاح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبو سنينة، عونية طالب (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: جرش
الصفحات: 1 - 116
رقم MD: 793659
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة جرش
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

201

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة تعرف مستوى العمل الإشرافي وعلاقته بمستوى النمو المهني لمعلمي المرحلة الثانوية من وجهة نظر في محافظة البلقاء. ولتحقيق ذلك تم بناء استبانة مكونة من (57) فقرة كأداة للدراسة مكونه من استبانة العمل الإشرافي ويتضمن التخطيط، التقويم، المنهاج، الأعمال الإدارية، العلاقات الإنسانية، واستبانة النمو المهني للمعلمين. وبعد التأكد من الصدق والثبات تم تطبيقها على عينة الدراسة البالغة (251) معلما ومعلمة، تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية، واستخدم المنهج الوصفي الارتباطي، ثم تم تحليل البيانات التي جمعت. وقد بينت نتائج الدراسة أن مستوى العمل الإشرافي لمعلمي المرحلة الثانوية من وجهة نظرهم في محافظة البلقاء كان بدرجة متوسطة. وأيضا أن مستوى النمو المهني للمعلمي المرحلة الثانوية من وجهة نظرهم كان بدرجة متوسطة في الدرجة الكلية. كما أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباطية داله إحصائيا موجبة عند مستوى (α≤0.05) بين مستويي العمل الإشرافي والنمو المهني من وجهة نظرهم في محافظة البلقاء. وأيضا وجود فرقات ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α≤0.05) تعزى لمتغيرات الدراسة. ومن أهم التوصيات: 1-ضرورة قيام المسؤولين في وزارة التربية والتعليم والمختصين في مجال الإشراف وبخاصة مديرية الإشراف التربوي بعقد دورات تدريبية خاصة بالمشرفين التربويين تتناول مفاهيم الإشراف التربوي وآليات عمله وتفعيله في الميدان التربوي بهدف رفع مستوى العمل الإشرافي لمعلمي المرحلة الثانوية. 2-ضرورة تدريب المعلمين ومن جميع فئات الخبرات التعليمية، وأصحاب المؤهلات العلمية على الممارسات التعليمية والتربوية التي تؤدي إلى رفع درجة النمو المهني للمعلمين في مجالات من مثل التخطيط، والتقويم، وذلك لأن نتائج الدراسة الحالية أظهرت فروق في فعالية المعلمين لصالح فئة المعلمين الذكور.