المصدر: | بحوث الدورة الثانية لمنتدى دراسات الخليج والجزيرة العربية: قضايا التعليم وتحدياته في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية |
---|---|
الناشر: | المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات |
المؤلف الرئيسي: | الجوارين، عدنان فرحان (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Aljawareen, Adnan Farhan |
مؤلفين آخرين: | عودة، بشير هادي (م. مشارك) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الدوحة |
رقم المؤتمر: | 2 |
الهيئة المسؤولة: | المركز العربى للأبحاث ودراسة السياسات |
الصفحات: | 281 - 333 |
رقم MD: | 795510 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى "تحليل العلاقة السببية بين سياسات التعليم وسياسات التوظيف دراسة قياسية مقطعية لدول مجلس التعاون الخليجي". وتمثلت عينة الدراسة في دول مجلس التعاون الست "السعودية والكويت وقطر والبحرين والإمارات وعمان" للفترة بين عامي 2005 و2014. واستخدمت الدراسة نموذج السببية "لهزياو". كما تناولت الدراسة عدة نقاط منها: أولاً "الإطار النظري للعلاقة بين سياسات التعليم وسياسات التوظيف" فمنذ نهاية القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين، أخذت دول العالم في التحول من الاقتصاد القائم على القاعدة الإنتاجية، إلى الاقتصاد القائم على المعرفة والتقانة، ثانياً "واقع سياسات التعليم وسياسات التوظيف في دول مجلس التعاون"، ثالثاً "تطبيق الأنموذج القياسي للعلاقة السببية بين سياسات التعليم وسياسات التوظيف في دول مجلس التعاون" فنتيجة الجهد الكبير الذي بذلته دول المجلس في مجال نشر التعليم وإتاحته بصورة مجانية لجميع المواطنين في مراحله الثلاث الأولية، ارتفعت نسبة من يعرفون القراءة والكتابة من البالغين 15 عاماً فأكثر من 77.33 في المئة في عام 1998 إلى 91.48 في المئة بين عامي 2012 و2015. ثالثاً "تطبيق الأنموذج القياسي للعلاقة السببية بين سياسات التعليم وسياسات التوظيف في دول مجلس التعاون"، رابعاً "رؤية مستقبلية لسياسات التعليم وسياسات التوظيف في دول مجلس التعاون 2015-2020. واختتمت الدراسة ببعض الاستنتاجات منها: "للتعليم دور مهم وحيوي في تأمين العمالة الماهية القادرة على التكيف مع متطلبات سوق العمل في ظل الثورة التقنية والمعلوماتية التي يشهدها العالم منذ العقد الأخير من القرن العشرين وحتى الوقت الحاضر". كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|