العنوان المترجم: |
Editor-in-Chief 's Speech: He Sees it as a Mountain and I see it as a Molehill |
---|---|
المصدر: | اللغة العربية |
الناشر: | المجلس الأعلى للغة العربية |
المؤلف الرئيسي: | نويوات، مختار (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع34 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الصفحات: | 7 - 12 |
DOI: |
10.12816/0032774 |
ISSN: |
1112-3575 |
رقم MD: | 795622 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"استعرضت الورقة كلمة رئيس التحرير ""أ.د/مختار نويوات"" بعنوان يراها حبة وأراها قبة. وبين فيها أن ثورات الشعوب وجلسات البرلمان غير آبهين بقواعد الصرف العربي، واللغة لا تجيز إلا الثورات لسكون واوها-وهي التي يسمونها عين الكلمة، والجلسات لصحة لامها وهي عين الكلمة أيضاً، أما الصفات المؤنثة فتجري في جمعها على لفظ مفردها مطلقاً، ويقولون حسب رأيه يريدون وفق رأيه (بفتح الواو)، والإعراب ""على حسب رأيه"". كما أوضح "" نويوات"" ما تنكر من قيم حيث أخذوها من القيمة وظنوا أن الياء فيها أصلية أو عرفوا أنها مقلوبة عن واو سبقت بكسرة كالصيام والعيادة والريادة (من صام يصوم وعاد يعود وراد يرود)، وأرادوا أن يميزوا بين قوم المعوج وبين قوم السلعة فقالوا في السلعة وما أشبهها في نظرهم قيم السلعة وقيم الكتاب مع أن السياق يميز بينهما، عنون الجغرافيون العرب بعض كتبهم ب "" تقويم البلدان"" وما التبس على أحد من القراء دولة التقويم ولا ظن أنها من قوم المعوج كذلك فعلت العامة قالت قيمها تريد المبالغة في رد الفعل. كما أشار إلى كيف يضحكنا الله، فالله لا يلعب معنا، تعالي عن ذلك علواً كبيراً، المراد بأضحك: جعل الإنسان يضحك، خلق فيه القدرة على الضحك، لنعد إلى ضمير الفصل فإن الطلبة كثيراً ما يخطئون فيه ويجعلونه مبتدأ ثانياً، يكتبون مثلاً: ""كنت أنا القائم عليهم"" وليس لضمير الفصل عمل الصحيح: ""كنتُ أنا القائم عليهم"". وختاماً توصلت الورقة إلى ما لاحظه "" نويوات"" أن الذين يخطئون في مثل هذه المعتلات لا يعرضونها على أوزانها الصرفية ولو فعلوا لاستراحوا من عنائها، ولا يبسطون الجمل لينتبهوا إلى أن تركيبها فاسد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1112-3575 |