ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زمان النفوس الكبيرة: الكلية الجعفرية وليدة زمانها الجميل والصعب واتصالها بزمان السيد عبدالمحسن شرف الدين

المصدر: الطريق
الناشر: أنطوان تابت
المؤلف الرئيسي: أبو النمل، حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج75, ع17
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
رقم MD: 795928
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تقديم موضوع بعنوان" زمان النفوس الكبيرة الكلية الجعفرية وليدة زمانها الجميل والصعب واتصالها بزمان السيد عبد الحسين شرف الدين" وقسم البحث إلى عدة عناصر: تناول العنصر الأول أنه مثل كل الحكايات تبدأ صغيرة .. ثم تطول وتطول لتكمل حكايتها التي لن تنتهي بحيث لا يملك المتابع النزيه إلا ملاحظة صلة نسب قوية، كما كتبت الشهادة بالأصل لسبب احتفالي يخص ذكري تأسيس الكلية الجعفرية ووفائه لها كأحد خريجيها. وتطرق البحث إلى الحديث عن مدينة صور، من شرفة قرية الحنية؛ الحلم الجميل والمخيف، بل آخر الدنيا في خيال فتي ريفي، بحيث أن شكل قضاء صور في جنوب لبنان، هي المحطة الثانية في حياته بعد الهجرة من فلسطين سنة 1948، ومحطة أولى في قرية رميش في قضاء بنت جبيل، في جنوب لبنان أيضاً، بحيث أن هناك وعي المبكر؛ الذي امتد حتى أواسط الخمسينات من القرن العشرين، إلى أن قطعة انتقال أسرته إلى قرية الحنية، وقضاء صور صيف 1955. وكشف العنصر الثالث عن الكلية الجعفرية؛ أو المدرسة التي يسقط طلابها شهداء. واستعرض العنصر الرابع أن "الكلية الجعفرية" كانت لأن السيد شرف الدين حفظ المسافة بين المال العام والمال الخاص. وأوضح العنصر الخامس أن السرتيفيكا لا تكفي، تابعنا "دراساتنا العليا" نحو ماجستير ذلك الزمان:"البريفية" بحيث كان مبنى الكلية الجعفرية في مظهره الخارجي الضخم والفحم؛ أقرب إلى مزار؛ قصر، قلعة؛ شيء يوحي بالاستثنائية والترفع. واظهر العنصر السادس أنه لم تستوقفهم "الانجيلية" في اسم مدرستهم لأنهم كانوا يعنوا أنهم مسلمون وعليهم محبة المسحيين. وتحدث العنصر السابع عن الستينات والتي انفكت السياسة عن اخلاقها والأحزاب عن مبادئها فأدارت الكتلة الجماهيرية ظهرها. واختتم البحث مشيراً إلى الحاجة القسرية إلى توسيع هذا البحث حول تجربته في "الكلية الجعفرية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة