ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العلامة عبدالحكيم عبداللطيف شيخ المقارئ المصرية

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، عبدالعظيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع618
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: نوفمبر - ديسمبر
الصفحات: 13 - 15
رقم MD: 795933
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: The article aimed to highlight the life of the famous figure: Abdul Hakim Abdul Latif, Sheikh of the Egyptian maqraa. The book also dealt with his name and family, life and passion for knowledge, the honorable readings, the specialization of readings, and also his Sheikhs outside the Institute, and his reading in front of the Sheikh Zayat. The article also touched on the talk about the rest of the Sheikhs of the Sheikh Abdul Hakim, his Sanad in the readings, his disciples, his descriptions and his ethics, his educational effects, and his most prominent recordings. Moreover, his jobs and the positions he took, and his death. The article concludes that Sheikh Abdul Hakim Abdul Latif has died at the age of eighty years old, spent in the expanse of the Qur'an and its reading. In his time, there was no one like him in the readings and knowledge of the drawing and control of the Holy Qur'an, and his genius was not limited to the knowledge of the Qur'an, but rather in the legitimate, intellectual, copied, Arab, and literary sciences.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

استهدف المقال تسليط الضوء على مسيرة حياة العلامة عبد الحكيم عبد اللطيف شيخ المقارئ المصرية. كما تناول المقال اسمه ونسبه، ومولده ونشأته وطلبه للعلم، وشيوخه، ثم عالية القراءات، وتخصص القراءات، وأيضا شيوخه خارج المعهد، وقراءته على العلامة الزيات، كما تطرق في الحديث عن بقية شيوخ الشيخ عبد الحكيم، وسنده في القراءات، وتلاميذه، وصفاته وأخلاقه، وآثاره العلمية، وأبرز تسجيلاته، بالإضافة إلى وظائفه ومناصبه التي تقلدها، ووفاته. واختتم المقال بأن الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف قد توفي عن عمر ناهز ثمانين عاما، قضاها في رحاب القرآن وإقرائه، ولم يعرف له مثيل في عصره في القراءات ومعرفة رسم وضبط المصحف الشريف، كما لم يكن نبوغه مقصورا علي علم القرآن، بل نبغ في العلوم الشرعية العقلية والنقلية والعربية والأدبية.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018


عناصر مشابهة