ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توحيد تقويم المسلمين

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: البلاسي، محمد السيد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س54, ع618
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: نوفمبر - ديسمبر
الصفحات: 6 - 9
رقم MD: 795970
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: The article aims at addressing the importance of unifying the Muslims calendar as a manifestation of the civilization of the Islamic nation (Ummah). The article also pointed out that the calendar is a feature of the unity of the Islamic world, especially with regard to the most important matters, namely dealing with each other or with others. It also pointed out that there is a discrepancy in the calendar among the Muslim countries. There are the countries that use the Gregorian calendar with the Hijri, and some of them are limited to the Gregorian calendar, and all these countries have a unique calendar dating from the death of the Prophet Muhammad (Peace be upon him). The article also focused on a number of axes, the most important of which are: the calendar, the human, the Gregorian calendar, the Arab calendar, the Islamic Hijri calendar, in addition to the Da'wa for the unification of one calendar. The article concludes that the Hijri calendar from the beginning of its history was governed by strict controls, as it was linked to the Islamic rituals such as fasting, which was imposed in the second year of the Hijra (migration). In the end, the article recommended the need to work to bring together the Islamic states and the Muslim community on a unified calendar, namely the Hijri calendar and rejecting what is beyond it, so that Islam will regain its prestige again.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

هدف المقال إلى التعرف على أهمية توحيد تقويم المسلمين كمظهر من مظاهر حضارة الأمة الإسلامية. كما أشار المقال إلى أن التقويم يعتبر سمة من سمات وحدة العالم الإسلامي؛ لاسيما وهو يتعلق بأخص شؤونها، ألا وهو التعامل فيما بينها أو مع غيرها. وأوضح أيضا أن هناك تباين في التقويم بين أقطار المسلمين فمن الدول من يستخدم التقويم الميلادي مع الهجري، ومنها من يقتصر على التقويم الميلادي، وجميع هذه الدول تنفرد بتقويم يؤرخ من وفاة الرسول محمد "ص". كما ارتكز المقال على مجموعة من المحاور أهمها، التقويم والإنسان، والتقويم الميلادي، والتقويم العربي، والتقويم الإسلامي الهجري، بالإضافة إلى دعوة التوحيد لتقويم واحد. واختتم المقال بأن التقويم الهجري من بداية تاريخه كان محكوما بضوابط في غاية الدقة حيث ارتباطه بشعائر إسلامية كالصوم مثلا والذي فرض في السنة الثانية من الهجرة. وفي النهاية أوصي المقال بضرورة العمل على تجميع الدول الإسلامية والمجتمع المسلم علي تقويم موحد هو التقويم الهجري ونبذ ما عداه؛ حتى تعود للإسلام هيبته من جديد.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة