المستخلص: |
هدفت المقالة إلى تعزيز الروح الإسلامية بالثقافة الوقفية؛ وذلك من خلال ملتقى الأمانة العامة للأوقاف الثالث والعشرون، والذي يضئ الطريق أمام العمل الخيري. وأكد المقال على ضرورة ترسيخ دور الأمانة في تنمية المجتمع، وتعزيز الثقة بها، والتأكيد على رؤيتها المتمثلة في ريادة الفكر والتطبيق المؤسسي لشعيرة الوقف، وللتأكيد على إحياء سنة الوقف والحث عليه من خلال استحداث الأساليب الإعلامية التوعوية والتسويقية الكفيلة بالمحافظة عليه في بلد (الكويت) جبل أهله على حب الخير، وسمى أميره سمو الشيخ صباح الأحمد بقائد العمل الإنساني. وختاما أشار المقال إلى أن الملتقى تميز ببرامجه المصاحبة ومحاوره الأربعة التي تستعرض طرحا جديدا في إبراز دور الوقف في تنمية المجتمع ثقافيا، وذلك من خلال استعراض المشاريع الوقفية التي تقع تحت مظلة الأمانة العامة للأوقاف، والتي تحمل في طياتها أبعادا ثقافية وتنموية في آن واحد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|