ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

شعرية اللغة واللهجات في رواية "الإسكندرية 2050" لصبحي فحماوي

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: صلاح، ماجدة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع550
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: شباط
الصفحات: 63 - 68
رقم MD: 796694
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: هدفت الروقة إلى عرض موضوع بعنوان " شعرية اللغة واللهجات" من خلال رواية " الإسكندرية2050 " لصبحي الفحماوي. تناولت الورقة ثلاثة محاور، المحور الأول: شعرية اللغة، حيث أن استخدام الاديب لعدة وسائل " الالفاظ، والتراكيب، والصور، والخيال والعاطفة، تشكل في تضافرها نسيجاً متكاملاً متميزاً يسمي الأسلوب وهو لغة الشعر. المحور الثاني: العامية وأشكالها التعبيرية وتناول المحور عدة نقاط، أولاً: الأغاني الشعبية، فأحد الروافد التي وظفها الكاتب في الرواية في سياقات مختلفة ومن الأغاني الشعبية أغنية جيفارا التي غناها البصير أمام الجمهور المحتشد لسماعه. ثانياً: الحكايات الشعبية التراثية، فلم تخلو الرواية من الحكايات الشعبية التراثية التي تداولتها الأجيال عبر العصور كحكاية أبو قير وأبو صير وحكاية حورية البحر. ثالثاً: العبارات المسكوكة، وهي تلك العبارات التراثية المأثورة كالأمثال والحكم فهي بنيات لغوية ثابتة وقوالب جاهزة يؤتي بها احياناً لتأكيد شيء أو دعم مقولة ما أو لتشابه موقف ومناسبة المثل له. المحور الثالث: اللهجة العامية، فجرت اللهجة العامية والشعبية على السنة الشخصيات البسيطة وهي لغة الشارع المتداولة بين العامة والطبقة الكادحة. المحور الرابع: من لغة القرآن الكريم، فمن الروافد التي أغنت لغة الرواية وقد نوع في استخدام النص القرآني ومفرداته. واختتمت الورقة بالإشارة إلى لغة الصحافة، فاشتملت الرواية على اللغة الفلسفية والعلمية والاشعار وكتابات الفلاسفة والمفكرين والادباء وهي تتضافر فيما بينها مشكلة نسقاً منسجماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة