ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نافذة على أهم حركات الإصلاح فى...>الوصف

نافذة على أهم حركات الإصلاح فى الديانة الهندوسية والمجتمع الهندي في القرن التاسع عشر الميلادي

المصدر: ثقافة الهند
الناشر: مجلس الهند للروابط الثقافية
المؤلف الرئيسي: حامد، رضا (مؤلف)
المجلد/العدد: مج67, ع4
محكمة: نعم
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 69 - 79
ISSN: 0970-3713
رقم MD: 796776
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
الحركات الاصلاحية | الإصلاح الدينى | الديانة الهندوسية | المجتمع الهندي | القرن التاسع عشر الميلادي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء علي أهم حركات الإصلاح في الديانة الهندوسية والمجتمع الهندي في القرن التاسع عشر الميلادي. وأكدت الدراسة على أن الديانة الهندوسية مرت بمراحل مختلفة من الازدهار والانحطاط والصعود والهبوط مثل الديانات الأخرى، وأنها حكمت قلوب الناس زمنا طويلا دون أن يخاصمها مخاصم، ثم لحق بها التدهور والانحطاط، ودخلت في تقاليدها بعض المفسدات والأوهام، فظهرت الديانة البوذية والديانة اليانية كرد فعل على تلك الطقوس الهندوسية، فأقبل الناس يتهافتون وحادوا عنها. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على مجتمع براهما، حيث دعا أصحاب هذه المنظمة الناس إلى عبادة إلاه واحد وهو براهما، الذي هو منزه من أن يصوره مصور، وعارضوا أشد المعارضة أن توجد وسيلة بين المعبود والعبد وقت العبادة وخاصة في تقديم التضحيات والقيام بالطقوس الدينية. وكشف العنصر الثاني عن حركة راما كرشنا، حيث أسس سوامي ففيكاناندا مهمة راما كرشنا في قرية بيلور قرب كولكاتا عام 1897م، وفي بداية الأمر كانت هذه الحركة تهدف إلى القيام بالأعمال الخيرية والمهمات الترفيهية والتطوعية في صالح عامة الناس مثل معونة الناس المنكوبين بالقحط والمجاعة، بعد ذلك توسعت آفاقها، فأسست المكتبات والمستشفيات ودور الأيتام، وأصبحت حركة شهيرة لخدمة المجتمع الإنساني وإنقاذه من مهالك السيئات والقبائح. وتطرق العنصر الثالث إلى مجتمع آرياArya Samaj. وتصدي العنصر الرابع إلى مجتمع برارتنا Prarthna Samaj. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن حركة عليجراه من بين الحركات التي احتلت أهمية كبري في تأريخ مسلمي الهند، كان رائدها السير سيد أحمد خان المتوفي سنة 1898، إنه رأى أن الوسيلة الوحيدة للارتقاء والتطور للمسلمين هي تعاليم عصرية، فاعتزم على نشرها وتضييق الفجوة الكائنة بين المسلمين والإنجليز بسبب ثورة 1857م، فواجه عاصفة من الخلاف والعناد من قبل المسلمين المحافظين ورجال الذين عاملوا مع التعاليم الإنجليزية معاملة الكفر والإلحاد وأصدروا الفتاوي ضد تعلمها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 0970-3713

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.