ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إختلاف الأقوال في معجزة الإسراء والمعراج لا يقلل من إعجازها

المصدر: هدي الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف والشئون والمقدسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: خليل، أيمن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج59, ع4
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: نيسان
الصفحات: 74 - 92
رقم MD: 796881
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن اختلاف الأقوال في معجزة الإسراء والمعراج والذي لا يقلل من إعجازها. كما أوضحت أن الإسراء والمعراج من أكبر معجزات نبينا محمد (ص)، ومن أعظم النعم التي امتن بها عليه، وشرفه بها، ويجب الإيمان بهما؛ لثبوتهما بالأحاديث الصحيحة الكثيرة التي بلغت حد التواتر، بل الإسراء ثبت بالنص القرآني. كما تناولت الدراسة المحاور التالية: تاريخ الإسراء والمعراج، والموضع الذي كان منه الإسراء، وتطرقت الدراسة أيضا لإيضاح الهدف من التساؤلات التالية "هل الإسراء والمعراج رحلة واحدة أم رحلتان متباعدتان"، و"هل ثبت ذلك". والإسراء هل كان بالروح أم الجسد. بالإضافة إلي بيان مدي اختلاف الأقوال في معجزة الإسراء والمعراج.واظهرت نتائج الدراسة انه كان لابد لتكتمل صورة الإسراء في نفوس المؤمنين ان يقول الرسول (ص) ما قال من أحاديث الإسراء، لكي يأتي المشككون وضعاف الإيمان يبحثون في أحاديث الإسراء عن مأخذ، فيعترضون على المرائي التي رآها رسول الله، وسأل جبريل "عليه السلام" فكان اعتراضهم ان هذه الأحداث في الأخرة، فكيف رآها محمد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة