المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | آغا، وجدان عبدالكريم محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع330 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | تموز |
الصفحات: | 41 - 48 |
رقم MD: | 796974 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى بيان جمالية التلقي، حيث ظهرت نظرية التلقي في الستينيات من القرن الماضي في رحاب جامعة كونتسانس في "ألمانيا" الغربية على يد "هانز روبرت ياوس" و"وفولفغانغ آيرز" ومجموعة من زملائهما. وأكدت الورقة على أن "ياوس" قد قصد بأفق الانتظار التوقعات المسبقة التي تكون لدى المتلقي بخصوص العمل الأدبي الذي يتناوله بالتحليل والمعالجة، ويتكون هذا الأفق من ثلاثة عوامل رئيسة هي، أولاً: الخبرات السابقة المرتبطة بالجنس الأدبي الذي ينتمي إليه النص. ثانياً: أشكال وموضوعات أعمال ماضية يفترض معرفتها في العمل الأدبي الجديد. ثالثاً: التعارض بين اللغة الشعرية واللغة العملية أو بين العالم الخيالي والعالم اليومي. وأكد المقال على أن أصحاب نظرية جمالية التلقي قد ركزوا اهتمامهم على القارئ ومنحوه أهمية كبيرة ربما تعادل أهمية كبيرة ربما تعادل أهمية النص نفسه، فلم يعد النص لديهم عالماً قائماً بذاته، وإنما غدا يكتسب وجوده من خلال تفاعل القارئ معه، وهو ما يعبر عنه "آيرز". واختتمت الورقة بالتأكيد على أنه كان من المعتذر العثور على مصطلح نظرية التلقي في المجال النقدي العربي القديم بوصفها نظرية لها جذور فلسفية ومنظرون وأتباع، فإنه من الممكن رصد ملامح كثيرة ومظاهر متعددة لهذه النظرية في الإطار النقدي العربي القديم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|