ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دويتشه بنك .. عبرة لمن يعتبر

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: حمود، مازن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع432
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 90 - 92
رقم MD: 796999
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان " دويتشه بنك".. عبرة لمن يعتبر". وناقش عدة نقاط ومنها، أشار إلى أنه بعد تسع سنوات على الأزمة المالية العالمية لا زالت البنوك تشكّل مطّبات يُنتظر الوقوع بها من حين لآخر، فكل البنوك بنيتها ضعيفة بعد آثار الأزمة، لكن هناك بنوكًا تعاني أكثر من غيرها ولا سيما في أوروبا وتحديدًا في منطقة العملة الموحدة. وأوضح المقال أن قضية عملاق المصارف الألمانية دويتشه بنك جاءت لتشكل ضغطًا بل تحديًا كبيرًا للاتحاد المصرفي الأوروبي حديث العهد، والذي يشكل طوق نجاة للبنوك المتعثرة وآلية تحول دون وقوع كارثة مصرفية على غرار الكارثة التي ضربت مصارف إسبانيا بين عامي 2011و 2012 وتم تأسيس هذا الاتحاد بناء على المستجدات في البنوك الإسبانية بعد اليونانية. واستعرض المقال الهدف من الاتحاد، وأوضح أنه بالرغم من أن مصرف دويتشه بنك أصغر حجمًا من منافسيه العالميين مثل جي.بي.مورغان وسيتي غروب، إلا أنه يتمتع بمكانة مهمة في العالم وبعلاقات قوية في مجال التداول مع جميع الشركات الكبرى المالية، كما وصفه صندوق النقد الدولي هذا العام بأنه يمثل خطرًا محتملًا على النظام المالي الكلي أكبر مما يشكله أيُّ بنك عالمي آخر. وأشار المقال إلى أن مشكلة القطاع المصرفي في منطقة اليورو أنه يعاني من فائض في القدرة على تلبية السوق وهذا مردود سلبي على البنوك، حيث لا يتم تصريف السيولة بكاملها ويجعل من الأمر مشكلة داخلية للمصرف. كما لخص المقال الواقع المصرفي اليوم في منطقة اليورو. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018