المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | قره، أندره عيد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع330 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | تموز |
الصفحات: | 114 - 120 |
رقم MD: | 797015 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الزوارق... أميرة المغامرات المائية". أوضح المقال أن الرياضات المائية تُعَد من أجمل الرياضات التي عرفها الإنسان وأحبها ومارسها منذ القدم حتى يومنا هذا؛ لكنه مع تطور العصور عبر الزمن أجرى عليها تحديثات عديدة من حيث الشكل أو في طرق ممارستها؛ إلا أن الهدف منها ما زال واحداً وهو المتعة والفائدة، فكانت تُنَظّم لها المباريات والمنافسات العديدة سواء على الصعيد المحلي، أو على الصعيد الدولي العالمي. كما أشار المقال إلى إقامة النوادي المتخصصة التي تهتم بالرياضات المائية، ولها رواد ومشجعون كثيرون في مختلف أنحاء العالم، ولعل أجملها على الإطلاق رياضة ركوب الزوارق، وكان لركوب الزوارق تاريخ عريق عرفه الإنسان البدائي قديماً، وهذا ما كشفته الرسوم والنقوش القديمة المكتشفة في الكهوف. وبَيّن المقال الهدف من ممارسة رياضة ركوب الزوارق عند الإنسان البدائي، وهي: المتعة أو الصيد وتأمين قوته، أو كإحدى طرق التنقل والمواصلات، كما تتسم هذه الزوارق بأنها صغيرة الحجم إذا ما قيست بحجم السفن الضخمة التي هي نسخة مطورة عنها؛ لذلك فإنها غير قادرة على الخوض في غمار البحار والمحيطات، وبالتالي فإنها غير مكرسة لنقل البضائع والأغراض التجارية الضخمة مكتفية بحمل فرد أو عدة أفراد فقط. وتناول المقال نشأة الزّوارق، وأنواعها، ورياضة ركوب الزّوارق، والزوارق بين الأمس واليوم، والمقصود بالجندول. واختتم المقال بعرض أهم الأعمال الأدبية والفنية التي ذُكرت فيها القوارب (الجندول). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|