المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | السامرائي، ماجد أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع331 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 138 - 143 |
رقم MD: | 797094 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الشاعر حميد سعيد في أولئك أصحابي، وجوه متعددة، وصوت واحد". تتبع المقال وقوف الشاعر حميد سعيد بقدرته الإبداعية غير المشروطة بنمط معين، ولا بقيد من قيود التعبير، ليقدم في عمله الشعري الجديد، أولئك أصحابي" بما يمكن تسميته "قصيدة الذات". كما كشف المقال عن اللغة في الرواية، وهي في نسق قائم بذاته موضوعه، إذ تبين لكل شخصية منها نسيجها الخاص، وإن تحقق التماثل فيها مع حالة الشاعر، وما يسترسل فيه سرداً أو حواراً من كلام. واختتم المقال بالإشارة إلى منطوق نظرية علم الجمال، كما يحددها "بنديتو كروشه" حيث يمكن القول معه إن الشعر" هو الحدس الإنساني العام في الفرد: الصورة الشعرية هي الكل في شكل فردي، كما أن مادة الشعر مؤلفة من جميع انفعالات التجربة الإنسانية، وبدخولها القصيدة تتحول هذه الانفعالات، انطلاقا من إحساس الشاعر بنبض الحياة – إلى مضمون القصيدة، وبتحولها إلى مضمون القصيدة تصير هذه الانفعالات جزءاً من الصورة، وحينئذ تكون القصيدة محاولة من الشاعر للبوح أو للأفصاح عن انفعال أو إحساس عام، يداخله، بالحياة الإنسانية، ولجعل عالم تلك الصورة مطابقاً لذلك الانفعال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|