ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عمارة الأعمدة: النواحي الوظيفية والسمات الجمالية

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: العطار، أحمد هاشم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع331
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أيلول
الصفحات: 88 - 94
رقم MD: 797158
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03423nam a22002057a 4500
001 0171394
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |9 408686  |a العطار، أحمد هاشم  |e مؤلف 
245 |a عمارة الأعمدة:  |b النواحي الوظيفية والسمات الجمالية 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2016  |g أيلول 
300 |a 88 - 94 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى التعرف على عمارة الأعمدة في ضوء النواحي الوظيفية والسمات الجمالية. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول أوضح العناصر العمارية، فهي تحتوي الأبنية على عناصر عمارية عديدة تلتئم شيئا فشيئا لتكون المظهر النهائي للمبنى، كما استخدم العمود في بلاد الرافدين القديمة وفي مصر القديمة وفي بلاد الشام القديمة وفي اليمن القديمة وفي أثينا وروما القديمتين وغيرها من الحضارات، ولم تأت أهمية هذا العنصر العماري من فراغ، إنما جاءت لما لهذا العنصر من وظائف ساعدت على ديمومة استخدامه لأزمان طويلة متعاقبة، كذلك السمات الجمالية للعمود وتاجه التي جعلت من الأبنية التي تحتويها غاية في البهاء والاتساق وزادتها هيبة ووقاراً. كما تحدث المحور الثاني عن العمود عدة أجزاء تتمثل في (القرمة والحدارة وقاعدة دائرية). وتتبع المحور الثالث وظائف الأعمدة، كان من أهمها حمل السقف، وحمل المنحوتات ومشاعل الإنارة. وظهرت على الأعمدة في ما بعد سمات جمالية فتمتعت عمارة الأعمدة بالتناسق والبهاء والوقار مما زاد من شغف الناس بها. واختتم المقال بالإشارة إلى إن فن عمارة الأعمدة منذ ابتكاره حتى الآن شكل رمزية مفعمة بالأحاسيس امتدت لمديات بعيدة تأصلت وتجدرت بقوة عبر السنين، وظل هذا الفن أنموذجاً فريداً محافظاً على أهميته عبر العصور، بل إنه شكل هوية تعريفية واضحة لتاريخ المباني من خلال الطرز المختلفة كما جسد الإنسان في عمارة الأعمدة صوراً فنية استنبطها من بيئته وخياله الخصب الثرى المتجدد بأشكال تناسبت مع مواد البناء المستخدمة والظروف الجوية المحيطة. وقد جعل هذا الفن الأبصار تحدق بنظراتها صعوداً تتلمس من خلاله كل شيء في الأعمدة وصولاً إلى التيجان التي تعلوها وهي أشبه بنجوم السماء المتلألئة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأعمدة  |a العمارة 
773 |c 019  |e Afkar  |l 331  |m ع331  |o 0770  |s أفكار  |v 000 
856 |u 0770-000-331-019.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 797158  |d 797158 

عناصر مشابهة