ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القطاع المصرفي الفلسطيني يحقق نموا جيدا متحديا الضغوط الأمنية والسياسية والاقتصادية

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
مؤلف: لبنان. اتحاد المصارف العربية. الأمانة العامة. إدارة الدراسات والبحوث (مؤلف)
المجلد/العدد: ع434
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 40 - 44
رقم MD: 797168
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن القطاع المصرفي الفلسطيني الذي حقق نمواً جيداً متحدياً الضغوط الأمنية والسياسية والاقتصادية. واكد المقال على أن القطاع المصرفي الفلسطيني حقق خلال السنوات الخمس الماضية نسب نمو جيدة في مجموع موجوداته حتى بلغت في نهاية العام 2016 حوالي 14.14 مليار دولار، وعلى الرغم من المخاطر الناجمة عن التوترات السياسية في المنطقة وعن الضغوط الأمنية والاقتصادية التي يسببها الاحتلال الإسرائيلي، فإن أرباح هذا القطاع حققت أيضاً زيادة بلغت 83.7 مليون دولار في نهاية الفصل الثاني من العام 2016. وركز المقال على الدراسة التي أعدتها إدارة الدراسات والبحوث في الأمانة العامة لاتحاد المصارف العربية عن بنية القطاع المصرفي الفلسطيني والتحديات التي تواجهه. واستعرض المقال بعض الجداول الإحصائية التي قدمتها الدراسة ومنها، لائحة المصارف العاملة في فلسطين نهاية العام 2016، وبيانات أكبر 10 مصارف عاملة في فلسطين، وكذلك تطور بيانات الميزانية المجمعة للقطاع المصرفي الفلسطيني، وتوزيع التسهيلات الائتمانية المقدمة من المصارف العاملة في فلسطين على القطاعات الاقتصادية. واختتم المقال بالتأكيد على أن شهية البنوك الفلسطينية بدأت بالانفتاح على تنفيذ خطط للتوسع في معاملاتها الإسلامية، حيث تسعى بعض المصارف التجارية التقليدية إلى الحصول على رخص جديدة لافتتاح فروع أو نوافذ إسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018