المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | انعيم، غازي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع332 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 13 - 16 |
رقم MD: | 797208 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "35 عاماً على رحيل صلاح عبد الصبور... رؤيته تميزت بالتجديد والتجديد والتجريب في الشعر والمسرح"، حيث يعد "صلاح عبد الصبور" الذي ولد في الثالث من شهر مايو 1931م ورحل في 15 أغسطس 1981م، أحد أهم رواد حركة الشعر الحر في مصر. وذكر المقال أن "صلاح" كان يمتاز بغزارة في الكتابة النقدية والنثرية، لكنه لم يقدم نفسه بوصفه ناقداً، بل حاول أن يقدم نفسه للقارئ باعتباره مثقفاً وشاعراً وكاتباً له رؤيته فيما يقرأ. وناقش المقال أن "صلاح" أسهم في صياغة رؤية شعرية متكاملة كانت شديدة الالتصاق بهموم الناس الضعفاء الباحثين عن عدالة الحياة والحب والحرية. وأشار المقال أن "صلاح" لم يستطع أن يكون بعيداً عن الأحداث التاريخية المهمة في الوطن العربي، فسجلها في شعره سواء على الصعيد المحلي (المصري) والخارجي (العربي)، وهذا تمثل في كتابه "أفكار قومية" الصادر عام 1960م في النصوص النثرية. وأوضح المقال أن صلاح عبد الصبور" أصدر عدة دواوين أهمها "أقول لكم، الفارس القديم، تأملات في زمن جريح، شجر الليل والذاكرة"، وعددا من المسرحيات ومنها "ليلى والمجنون، مأساة الحلاج، مسافر ليل". وأختتم المقال بأن الناقد الإنجليزي "روبين أوسل" يرى أن مشروع عبد الصبور أجاب بصورة ما عن الأسئلة المطروحة حاليا في الغرب بعد أحداث 11 سبتمبر والتي تبحث عن الثقافة العربية وتتساءل عن مدى جدارتها وملاءمتها للحظة الراهنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|