المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الخالدي، عاصف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع332 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 37 - 41 |
رقم MD: | 797216 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان سفيتلانا أليكسفيتش .. نوبل والسرديات البشرية، إعداد (عاصف الخالدي). وأشار إلى أن السرد يجعلنا نعيش حيوات أناس أخرين، وإن كان سردًا عن أناس غلفتهم العزلة، وتركتهم خلفنا. وأوضح المقال أن الكاتبة والصحفية البيلاروسية (سفيتلانا أليكسفيتش) المولودة عام 1948، والحاصلة على نوبل للآداب في العام 2015، تركت في الزمن الفاصل بين يوم مولدها ويوم حصولها على نوبل، خطًا سرديًا طويلًا يمكن له ببساطة أن يقودنا إلى أولئك الناس الذين خرجوا من المكان والزمان، ليقيموا في ذاكرتهم، التي ليست سوى رهينة لذاكرة الكارثة. وتحدث المقال عن رواية (أصوات تشيرنوبل) للروائية (سفيتلانا أليكسفيتش)، وأشار إلى أحداثها، مشيرًا إلى أن الرواية تظهر تعامل السلطات مع كارثة (تشيرنوبل)، وعدم التعامل والانتباه لما تركته من أثر على الناس. كما تطرق المقال إلى أن (أليكسفيتش) تربطنا في هذا العمل وفي معظم أعمالها بخيط رفيع من الألم، يقودنا ببطء نحو حيوات منسية، في زخم سرعة العصر، وأنها أعطت أولوية للرواية التوثيقية العميقة على النمط الإعلامي التجاري، أو الصحفي التقليدي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الرواية في أعمال (أليكسفيتش) تهدف إلى بناء جسر مع الإنسان الذي طالما نسيه العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|