ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بعد ثلاث سنوات عجاف .. اقتصاد لبنان في 2017 أفضل: الوزير خوري: النمو المتوقع 2.5% وإقرار الموازنة وتحسين العلاقات مع دول الخليج خطوات أساسية

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: عطوي، باسمة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع435
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: فبراير
الصفحات: 36 - 39
رقم MD: 797271
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على كلمة عدد من الشخصيات البارزة حول النمو الاقتصادي بلبنان. وأشار إلى أن الخبراء أجمعوا على أن اقتصاد عام 2017، في لبنان سيكون أفضل من اقتصاد 2016، بعد نحو ثلاث سنوات من الفراغ السياسي والركود الاقتصادي وتراجع الاستثمارات في لبنان والمنطقة على السواء، إذ يرى هؤلاء الخبراء بأن النمو سيتجاوز في عام 2017، ال2.5 %، مقارنة بأقل من 1% في عام 2016. واستعرض المقال عدة عناصر تحدث حولها عدد من الشخصيات البارزة بلبنان وهى، (رائد الخوري زير الاقتصاد اللبناني: 2017، عام استعادة الثقة)، و(الدكتور محمد سليم وهبه أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية وخبير اقتصادي: انتخاب رئيس لا يعني عصا سحرية اقتصادية)، و(دكتور لويس حبيقة الخبير الاقتصادي: السياحية تنتعش بعد رفع الحظر الخليجي). واختتم المقال بالإشارة إلى ما ذكره وهبه بأن الأزمة السورية هى من المسببات الأساسية للأزمة الاقتصادية في لبنان، حيث بلغت الكلفة الفعلية المباشرة لاستيعاب النازحين السوريين ما يقارب 16.3 مليار دولار بعد تخفيض المساعدات، ودون احتساب نسب البطالة التي تضاعفت في لبنان في لبنان وارتفاع نسبة الجريمة وانخفاض نسب النمو لصعوبة تصريف المنتجات بسبب إقفال الحدود البرية، يضاف إلى ذلك المناكفات السياسية الداخلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018