ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثقافة الفقر أسوأ من الفقر نفسة!

المصدر: مجلة الدبلوماسي
الناشر: وزارة الخارجية - معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية
المؤلف الرئيسي: ابن ربيعان، عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع83
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: فبراير
الصفحات: 46 - 51
ISSN: 9131-8503
رقم MD: 797276
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

192

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان:" ثقافة الفقر أسوأ من الفقر نفسه". وتناول المقال عدة محاور: أولاً: إن السياسات تعالج الفقر ولكن لا تصل إلى معالجة ثقافة الفقر. ثانياً: إن مصطلح "ثقافة الفقر" ينسب إلى عالم أنثروبولوجي أمريكي أسمه "أوسكار لويس "، في دراسته حول بعض الأحياء المتخلفة في مدينة" مكسيكو “في دولة المكسيك على بعض أبناء جالية “بورتوريكو “، المهاجرين للعيش في مدينة "نيويورك " في أواخر الخمسينات من القرن الماضي. ثالثاً: أن علاج ثقافة الفقر أمر لا يمكن التعامل معه بسهولة، فهو يحتاج إلى زمن طويل وتغيير نمط حياة الفرد أو الأسرة التي تعيش تلك الثقافة، لتنتقل من ثقافة الفقر إلى ثقافة الغنى. رابعاً: هناك طرق مستخدمة لعلاج الفقر هو ما يسمى بطريقة عد الرؤوس، وتكون بتعداد الفقراء ونسبتهم للعدد الإجمالي للسكان. وأختتم المقال بأن كان الفقر يولد الفقر، ويزيد معدل الأمية والبطالة وما يتبعهما من تزايد الجريمة والسرقة والعنف، فإنه في جميع حالاته أقل أثراً من ثقافة الفقر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 9131-8503