المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الخطبا، فوزي فلاح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع332 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 142 - 146 |
رقم MD: | 797318 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان (نبض الإيقاع في ديوان "البتول" للشاعر "أحمد القدومي"). وتناول المقال ديوان "البتول" للشاعر "أحمد القدومي"، وهو من الشعراء الذين ظهروا في فضاء الثمانينيّات من القرن العشرين، وصدر له عشرة دواوين شعريّة ابتداء من ديوان "بلا زورق" عام (1984) إلى ديوان "البتول" عام (2015)، وفي كل ديوان يحقق رؤية فنيّة متقدمة وراءها ثقافة عميقة وموهبة شعريّة فذّة. كما استعرض قصائد الديوان موضحاً الأبعاد الفنية والمضامين العامة لقصائد الديوان، ومن هذه القصائد، "حديقة الوطن"، و"الأم بتول"، و"جمانة". وأوضح المقال أن الديوان تضمن "رباعيّات" تغني للغة العربية الجميلة، والتبتُّل في محاريب العشق وناسكة الأحلام، حيث يتميز "القدومي" عن العديد من الشعراء الذين كتبوا "الرباعيّات" بأنه انفرد في كتابة "الرباعيّات" عدّاً وكمّاً، وقد كتب أكثر من مئة وست وثلاثين رباعيّة في مختلف شجون الحياة، ومن هذه "الرباعيّات"، "لغتي" والتي تكشف براعة الشاعر في هذا المجال. وانتهى المقال بأن قصائد ديوان "البتول" مغسولة بنور المحبَّة وبندى القلب الأخضر، وكصوفي متعبد في دجى الليل يكسر عتمة القلب ويضيء المحراب نوراً وإيماناً وسلاماً، أو كعاشق يقطف أجمل وردة في البستان ليهديها لحبيبته عند المساء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|