المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | بكار، يوسف حسين (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Bakar, Yousef Hussain |
المجلد/العدد: | ع333 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | تشرين الأول |
الصفحات: | 4 - 5 |
رقم MD: | 797351 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "ما أشبه الليلة بالبارحة!". وتناول المقال واقعنا الثقافي والأدبي المترجّح الذي اختلط فيه "الحابل بالنابل"، ونُبذت المنابع والأصول، والذي يجعلنا نتذكر ما قاله العالم والناقد القديم "ابن قتيبة الدينوري" في كتابه المعروف " أدب الكاتب": " أيعيد التاريخ نفسه؟" و "ما أشبه الليلة بالبارحة!". كما أوضح أن "ابن قتيبة" في ذلك الزمن السحيق لاحظ نشاطات وتيارات علميّة وفكريّة وأدبيّة جمّة كهذه التي نشهدها الآن، حيث هاله ما لاحظ من جوانب وأموراً ما أحرانا نحن أن نلاحظها ونقف عندها نتدبّرها ونتجنَّب التّردي فيها أكثر فأكثر، أو نتلافاها قبل أن يفوت الأوان وتضيع الفرصة. واستعرض المقال ثلاث ملاحظات "لابن قتيبة" دون تفسير أو تعليق، لأنها واضحة المعالم والسمات والمغزى، وسهلة التّدبر والفهم. واختتم المقال متسائلاً: "بأن لو قيّض لطه حسين، الذي قال في آخر لقاء معه، قبل حوالي نصف قرن، لمجموعة من كتّاب مصر: "إن كتّاب هذه الأيام يكتبون أكثر ممّا يقرأون"؛ لو قيّض له أن يعود، فما عساه أن يقول؟!". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|