المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | رداد، رشاد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع334 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 109 - 111 |
رقم MD: | 797648 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" جبل القلعة". وذكر المقال أن لكي تستمتع بمعجزة المكان وبقداسته، وبتفاصيله الأنيقة كثوب امرأة بدوية، فاذهب للقلعة عاشقاً، سائحاً، صديقاً، وصاعداً ذلك الجبل العظيم، كسنام جمل سمين نائخ. كما أوضح المقال أن المكان له قداسة وهيبة، وحضارة شاهدة لم تكسرها الريح العاتية، ولا معاول المغول الجدد. وأشار المقال إلي قول الكاتب: وأنت في الطريق إلى القلعة يقابلك عمودان مصقولان بلون الشمس والكركم؛ وحارسان لم يناما لحظة، هما شريطان شامخان. وذكر المقال شعور الكاتب وهو في الطريق إلى القلعة. وأظهر المقال قول الكاتب: بأن كل جزء فيه له حكاية، أعمدة قصيرة، كهوف لم ينبش عالم الآثار أسرارها، قبة كبيرة بلون الشمس عند غروبها مثل قبعة رأس قصر يقال إنه أموي بكل تفاصيله، ورمينا على بابه الكبير ألف سؤال ومشينا. واختتم المقال ذاكراً شعور الكاتب تجاه القلعة، حيث وجه نداء إلى أصدقائه وصديقاته قائلاً: ثمة وقت متسع للحب، وثمة وقت متسع لزيارة القلعة التي أحببتها كما أحببت أمي، وما زلت أزورها وأزور قبر أمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|