المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الخليل، ابراهيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع337 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | شباط |
الصفحات: | 16 - 25 |
رقم MD: | 798000 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان ما للقدماء من دين في النهج التداولي. وسلط الضوء على عدة نقاط ومنها، أشار المقال إلى أن اللسانيات التداولية إحدى المنهجيات التي تهيمن في أيامنا هذه على محاولات اللغويين إعادة النظر بصفة دائمة في قواعد تحليل الخطاب ومعاييره. وأوضح المقال أن التداولية تعد من أحدث هذه المرجعيات في النصف الثاني من القرن الماضي، وقد تزامن ظهورها مع ظهور العلوم المعرفية (الإبستمولوجية) كاللسانيات، وعلم النفس، وفلسفة العقل والذكاء الصناعي، وعلوم الأعصاب، التي نشأت ردًا على التيار السلوكي. وتطرق المقال إلى أن بعض علماء النفس اتَّخذوا في بداية القرن العشرين من السلوكية مذهبًا يفسر الحالات الذهنية المختلفة تفسيرًا يقوم على ملاحظة السلوك، للوصول إلى تعميم تفسر به المعطيات الذهنية. وتحدث المقال عن أن التداولية من حيث هى تيار لساني، يٌعزى ظهورها بصفة عامة للغوي الإنجليزي جون أوستن أحد فلاسفة فلسفة اللغة في جامعة أوكسفورد. كما أشار المقال إلى أن المؤلف "العياشي أدراوي" استقصي من كتاب "المُسْتَصْفى في علم الأصول" لأبي حامد الغزالي القرائن التي يستند إليها الأصوليون في الاستدلال على المعنى التداولي لصيغ عدَّة في مقدمتها الأمر، والنهي. واستعرض المقال عدة عناصر ومنها الفكر اللساني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|