ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التمرد وتجليات الذات الشاعرة:...>الوصف

التمرد وتجليات الذات الشاعرة: نماذج من الشعر المصري الحديث

المصدر: الثقافة الجديدة
الناشر: الهيئة العامة لقصور الثقافة
المؤلف الرئيسي: عليم، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alim, Mohamed
المجلد/العدد: ع281
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: فبراير
الصفحات: 24 - 28
رقم MD: 798468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي الحديث | مصر | الشعراء المصريون | الذات | التجربة الشعرية | الدواوين والقصائد | النقد الأدبي | داود، ابراهيم | عبدالله، فتحي | الدش، محمد | عبدالعزيز، عاطف
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على التمرد وتجليات الذات الشاعرة نماذج من الشعر المصري الحديث إعداد (محمد عليم). وناقش المقال عدة نقاط ومنها، أن كتابة الذات وتجلياتها في الشعر المصري الحديث ظل مفتوحًا على روافد شتى لزوايا النظر ومناحي التأويل، لأن بروز الذات الشاعرة في النص الشعري ترتبط في الغالب بطور من أطوار التمرد، حيث أن التمرد في الشعر هو الذي يعكس رفضًا لتداعيات سلطة مستبدة، ولكن يظل مشروع للرؤية البديلة ضمن نسيج النص. وأشار المقال إلى أن الشاعر (محمد توفيق) يشرع ذاته ملتبسة بالهم العام في دائرته الأشمل، فيقيم عددًا من التوازيات بين ما كان وما أصبح، بحيث لا يلتقيان لحدة ما تجاسر بينهما من تناقض ودلل على ذلك بنص (برتقالة). كما أوضح المقال أن الشاعر (إبراهيم داود) فتح نافذة تمرده على حالة اجتماعية عامة في قلب موقف مأزوم (الأيام تسبق الحرب)، فالجميع (الحاكم والفلاحون والبسطاء) يتجردون من صفاتهم الوحشية الطارئة، يرتدون جميعًا نصاعة الفطرة، إلا أن هذا الميلاد الجديد لا يخلق حالة جديدة في نهاية الأمر بالضرورة، وبخاصة عندما يتكرر الموقف نفسه غير مرة. وتطرق المقال إلى أنه في حالات خاصة، تتجاوز الذات الشاعرة واقعها المرفوض، ولكن سرعان ما تسقط مجهضة كسابقاتها، مثل محاولة الشاعر (فتحي عبد الله إبراهيم) عبر قصة (موغلة في الفقد والألم) قصة العلاقة مع الحبيبة/ الوطن النابذ المحبوب في الآن نفسه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.