ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > لا تنصت لحديثي لا تنظر لحياتي:...>الوصف

لا تنصت لحديثي لا تنظر لحياتي: أنا فقط ما أكتبه

المصدر: الثقافة الجديدة
الناشر: الهيئة العامة لقصور الثقافة
المؤلف الرئيسي: حسين، هدى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع281
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: فبراير
الصفحات: 124 - 125
رقم MD: 798523
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الذات | المذكرات الشخصية | أدب المرأة | الثقافة العربية | الإبداع الذاتي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "لا تنصت لحديثي .. لا تنظر لحياتي أنا فقط ما أكتبه". وأوضح المقال نوع الأسئلة التي تواجهها الكاتبات عند إجراء أي حوار صحفي، وما هو المدخل النقدي (الانتقادي) في التعامل مع الأعمال المسائية سواء شعرية أو نثرية، وما المقصود بالفهم المسطح لتجلي الذات في الكتابة. وأشار المقال أن تجلي الذات في العمل يكمن في بث الروح في جسد العمل، بحيث يتحول العمل إلى ممثل لتلك الروح، مظهراً بأفعاله وعلاقاته لهذه الروح، وما الذي يمكن أن يدفع كاتباً إلى كتابة سيرته ومذكراته بنفسه. وبَيّن المقال أن الفنون عموماً هي تجلي ذاتي، تعبير فردي وشخصي عن روح الفنان سواء استعان في ذلك بطبقاتها الخيالية أو الواقعية أو المستلهمة من واقع حوله، ومدى تجلي الفنان في عمله تكمن في قدرته على الاستغراق مع روحه وسط كل المدخلات المجتمعية والتاريخية والزمنية والمكانية. وتناول المقال فائدة استغراق الكاتب في العمل الأدبي، وكتابات (أمل دنقل) التي بقيت واستمرت خالدة لأن الهَم الوطني فيها هَم شخصي والمنطلق الشعري فيها شديد الذاتية وليس الحنجوري المطنطن. واختتم المقال بتوضيح الظروف التي تُفرض على الكاتبات داخل المجتمعات العربية المنغلقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.