العنوان المترجم: |
How Does Silence Speak and Words Become Silent? |
---|---|
المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
الناشر: | مؤسسة الدراسات الفلسطينية |
المؤلف الرئيسي: | زريق، رائف (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Zreik, Raef |
المجلد/العدد: | ع107 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 189 - 198 |
DOI: |
10.12816/0031322 |
ISSN: |
2219-2077 |
رقم MD: | 798528 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلي عرض رواية بعنوان" كيف يتكلم الصمت ويصمت الكلام". وذكر المقال أن الرواية محاولة لجعل الصمت يتكلم، وجعل الكلام صامتا، صمت يتوق إلى الكلام وكلام يخشى الابتذال، الصمت المطبق تماماً هو معني لم يولد بعد، وكثير من الكلام هو انتحار المعني، وبين كلام لم يولد، وكلام انتحر، تحاول الكتابة أن تقول مالا يقال، تستنطق المعاني من ثنايا الصمت، تحرسها وتخاف عليها من الانتحار. وتناول المقال عدة نقاط تم مناقشتها في الرواية وهي: أولاً: التوتر بين الصمت والكلام، ثانياً: الكتابة والموت، ثالثاً: أين تبدأ الرواية، ثالثاً: اللغة العمياء، رابعاً: الصمت/ الكلام والحب. خامساً: الذاكرة والنسيان. سادساً: مجزرة اللد. واستعرض المقال أحداث الرواية. واختتم المقال ذاكراً أن إلياس خوري قدم تصويراً لما يمكن أن تؤول إليه الذات البشرية في الحالات القصوي – ما يستطيع المجرم أن يفعله وما تستطيعه الضحية من التحمل: المجرم يوغل في الإجرام، والضحية توغل في قدرتها على التحمل من أجل اجتراح حياة جديدة وسط الموت والدمار، كي تحتفل بفرح صغير على شكل اكتشاف بئر جديدة، أو بضع بقرات حلوب، أو إيجاد بعض الكهول في قيد الحياة في البيوت المهجرة، كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2219-2077 |