المصدر: | الثقافة الجديدة |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة لقصور الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | أبو زيد، محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abu-Zeid, Mohmammad |
المجلد/العدد: | ع281 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 131 - 133 |
رقم MD: | 798533 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "كأننا روحان حللنا بدناً". وأوضح المقال فكرة قصيدة الذات من خلال عرض قصيدة للشاعر الأمريكي (تيد كوزر)، فقصيدة الذات تقوم على عقد بين شاعر وقارئ يشبهه، فلا يكتب الشاعر نفسه، بل يكتب قارئه، ولا يكتب شاعر قصيدة الذات القصيدة لنفسه، بل يكتبها للآخرين، الذين يشبهونه، الذين ملوا مثله من الشعر المغلق، وبحثوا عن قصائد تصف مشاعرهم، فقصيدة الذات لا تتحدث عن ذات الشاعر فحسب، بل عن ذاته التي تتقاطع مع ذوات الآخرين. وتناول المقال طبيعة أول قصيدة كتبها (محمد أبو زيد)، وأهم التجارب الشعرية التي قرأها، والتي يمكن تلخيصها في القصائد الموجودة في الكتب التراثية والتاريخية ومعظمها ينتمي لشعراء العصور العباسية والأموية وصدر الإسلام والجاهلية، أما أحدث القصائد، فكانت تتوقف عند محمود سامي البارودي وأحمد شوقي، وهو ما يعنى أن كل القصائد التي قرأها جعلت من القافية والوزن شرطاً أساسياً لشاعريتها، ومن المديح والهجاء والغزل والوصف والفخر موضوعاً لها. وناقش المقال ما هي القصيدة، ومن أين تنبع الشاعرية، وما المقصود بالكتابة عن الذات، وأهم ما تعتمد عليه كتابة قصيدة الذات، ومدى تأثير صعود ذات الفرد في العصر الرقمي على قصيدة الذات. واختتم المقال بالإجابة على: هل تستطيع قصيدة الذات أن تعيد جمهور الشعر إليه مرة أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|