المصدر: | مجلة السياسة الدولية |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الاهرام |
المؤلف الرئيسي: | طاهر، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س51, ع201 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 142 - 145 |
ISSN: |
1110-8207 |
رقم MD: | 799066 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على أسباب تعثر الحل السياسي في اليمن. وأوضح البحث أن الحادي والعشرون من سبتمبر 2010 يوماً تاريخياً لليمن وربما المنطقة فقد سقطت في هذا اليوم العاصمة اليمينية صنعاء في يد جماعة الحوثيين ليتغير جذريا المسار الذي دشنته المبادرة الخليجية لترشيد وتقنين التحول الديمقراطي بعد ما يزيد علي خمسة وثلاثين عاماً من حكم الرئيس السابق "على عبد الله صالح". وتناول البحث ثلاث نقاط وهما أولا:" دواعي التعثر السياسي" فاليمن ينهار بجسد هذا التحذير الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة " بان كي مون" خلال الفترة الممتدة من بدء تنفيذ المبادرة الخليجية وحتى قبل دخول قوات التحالف العسكري واقعين أحداهما كان افتراضياً والأخر واقعياً. ثانياً:" عاصفة الحزم" فمع تصاعد التهديد الذي مثلته الحوثيين خاصة بعد إصدارها لإعلانها في فبراير 2015 وهروب الرئيس اليمني إلى عدن وتصاعد رد الفعل الإقليمي وتحديداً من جانب دول مجلس التعاون الخليجي وبصفة خاصة المملكة العربية السعودية التي رأت أن هذا التصعيد تهديد مباشر لأمنها القومي خاصة أن التصعيد تزامن مع عدة تحولات إقليمية مهمة كان أبرزها توقيع الاتفاق النووي الإيراني الأمريكي في مارس2015. ثالثاً:" فرص وشروط الحل السياسي. واختتم البحث بالتأكيد على أن اليمن أصبح تحت سلطتين وهما سلطة الأمر الواقع في صنعاء والسلطة الشرعية في عدن مما عمق الأزمة السياسية وجعل سيناريو التقسيم هو الأكثر ترجيحاً كانعكاس طبيعي للانقسام السياسي الذي صاحب الصعود الحوثي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-8207 |
البحث عن مساعدة: |
775009 |