المصدر: | الثقافة الجديدة |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة لقصور الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبدالرحيم، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع285 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 140 - 143 |
رقم MD: | 799121 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على العلاقة الملتبسة ..بين جودة الفيلم السينمائي ورواجه تجارياً. وطرح المقال عدة تساؤلات منها، هل أفضل فيلم هو الذي يحقق أعلى الإيرادات في شباك التذاكر، أم الذي يحرز جائزة الأوسكار لأحسن فيلم، أم الذي يحقق أعلى الإيرادات ويحرز أوسكار أحسن فيلم معا. ثم تناول المقال انجح الأفلام الأمريكية تجاريا ما بين عام 1927 حتى عام 2013 وهي 86 فيلما والتي نالت لقب الأعلى إيرادا في سنته. وأوضح المقال انه لم يفز من بين هذه الأفلام ال 86 على حائزة الأوسكار سوى 23 فقط ومنهم، أجنحة 1927، لحن برودوادى 1929. واظهر المقال أن هناك أفلام وصلت لقمة الإيرادات، لكنها وإن لم تفز أو ترشح لجائزة أحسن فيلم، تمكنت من الفوز أو الترشح لعدد كبير من جوائز الأوسكار في تقدير واضح لمدى إتقانها الفني ومنهم شمشون ودليلة 1949، سبارتكوس 1960، المدمر 2: يوم القيامة 1991. وأشار المقال إلى انه هناك 7 أفلام حققت نجاحا ماديا ما لم يحققه أي من الأفلام الأخرى في سنه عرضها ولكنها لم تنل أو حتى ترشح لأى جوائز الأوسكار ومنهم، الأحمق المغنى 1928، فرانكنشتاين 1931. كما أشار إلى أنه لا يعنى عدم حصول هذه الأفلام السبع على أي جائزة من الأوسكار أنها فاشله على العكس ففيلم فرانكنشتاين ينظر اليه كواحد من أعظم أفلام الرعب على الإطلاق. وطرح المقال تساؤل عن هل هذه الأفلام التي تربعت على عرش صندوق التذاكر واقتضت جوائز الأوسكار هي أعمال قوية فعلا؟. واكد المقال على أن الدرس المستفاد أن الأنجح ليس هو الأفضل دائما. واختتم المقال بتقديم نصيحة لصديق الكاتب والمشاهد بان لا يتعب نفسه ولا ينفق كل جهده في البحث عن، والتحمس ل الأفلام الأنجح تجاريا أو الأغنى أوسكاريا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|