ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







"‬أوربة‮" ‬السياسة الخارجية‮: ‬جدلية‮ " ‬الوطنية‮ " ‬و‮ " ‬الجماعة‮ " ‬في السياسات الأوروبية

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: مقلد، حسين طلال (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Maklad, Hussein Talal
المجلد/العدد: س50, ع198
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 26 - 34
DOI: 10.12816/0024498
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 799479
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03920nam a22002417a 4500
001 0173969
024 |3 10.12816/0024498 
044 |b مصر 
100 |a مقلد، حسين طلال  |g Maklad, Hussein Talal  |q Maqled, Hussein Talal  |e مؤلف  |9 318665 
245 |a "‬أوربة‮" ‬السياسة الخارجية‮: ‬جدلية‮ " ‬الوطنية‮ " ‬و‮ " ‬الجماعة‮ " ‬في السياسات الأوروبية 
260 |b مؤسسة الاهرام  |c 2014  |g أكتوبر 
300 |a 26 - 34 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على "أوربة" السياسة الخارجية: جدلية "الوطنية" و"الجماعة" في السياسات الأوروبية. وأشارت الدراسة إلى أن الاتحاد الأوروبي أصبح قوة عالمية في مجالات معينة، فهو قوى اقتصادية عظمى، ولديه عملة موحدة (اليورو)، ويلعب دورًا رئيسيًا في مفوضات التجارة العالمية، وفي مجال السياسة التنموية، كما أنه أكبر مساهم في موازنة الأمم المتحدة، ويسهم كذلك في قوات حفظ السلام في مناطق بعيدة عن أوروبا. وتناولت الدراسة عملية التفاعل بين الدول الأعضاء فيه، ومدى قدرته على أوربة السياسية الخارجية، أو تحويلها من الإطارات القومية للدول الأعضاء إلى الإطار الأوروبي، وبالمقابل قيام الدول الأعضاء بالاستفادة من غطاء الاتحاد لتحقيق أهداف قومية خاصة بسياستيهما الخارجية، إضافة إلى تشكيل هوية جامعة لهذه الدول في النهاية. كما ناقشت الدراسة عدة نقاط ومنها، مفهوم الأوربة، وبعض جوانب اخفاق أوربة السياسة الخارجية المشتركة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن سياسة الأوربة لم تكتمل بعد، وإن العمل المستمر والتقارب بين الدول الأعضاء، من خلال مؤسسات الاتحاد سيؤدي إلى خلق إدراكات مشتركة بمصالح مشتركة، مع ملاحظة أن الدول الصغرى استفادت من وجودها في الاتحاد لزيادة تأثيرها في العالم، أخذًا في الحسبان أن الأوربة لا تعني فقدان السيادة للدول الأعضاء في الاتحاد، فهذه الدول ستبقى لها سياسات خارجية، ومصالح وطنية، وهويات وطنية، ولكن في المقابل ستستمر الدول الكبرى في الاتحاد بالتأثير في اتجاه بوصلة السياسة الخارجية الأوروبية في المستقبل القريب، فالاتفاق بين الدول الأعضاء في مجال السياسات العليا (الأمن، والدفاع، والخارجية) سيبقى خاضعًا للمساومات بين الأطراف الكبرى، لذا من المتوقع أن تنجح الأوربة في الشئون التي ليست على درجة عالية من الحساسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a أوروبا 
653 |a السياسة الدولية 
653 |a الاتحاد الأوروبي 
653 |a السياسة الخارجية 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 003  |e Journal of International Politics  |f Al-Siyāsaẗ al-Dawliyyaẗ  |l 198  |m س50, ع198  |o 0868  |s مجلة السياسة الدولية  |v 050  |x 1110-8207 
856 |u 0868-050-198-003.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a EcoLink 
999 |c 799479  |d 799479 

عناصر مشابهة