المصدر: | الثقافة الجديدة |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة لقصور الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | السلايمة، عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع307 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 117 - 120 |
رقم MD: | 799487 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "حتى لا تكون سيناء قابلة للضياع مرة أخرى". أوضح المقال أن نمط حياة البدو بشكل عام في مختلف أرجاء الوطن العربي، ليس في سيناء فحسب، وقد تغير تدريجياً بفعل مؤثرات عدة، لدرجة أصبح من الصعوبة التوصل إلى شكل محدد لمجتمع البادية، أو تعريف جامع للبداوة، بعد أن تدخلت الخصائص الحضرية والريفية والبدوية وسيادة الثقافة الزراعية التجارية والمعمارية ومستجدات العولمة. كما أشار المقال إلى مدى تأثير المتغيرات والمستجدات شبه اليومية التي طرأت على المجتمع البدوي على استقرار بدو سيناء وتغيير نمط حياتهم، وما أبرز هذه المؤثرات والمتغيرات، والنتائج المترتبة على هذه المؤثرات، والفرق بين مفهوم البداوة بين "ابن خلدون" وبين المفكر الفرنسي "جاك أتالى". وبَيّن المقال نفور البدو من العرب المسلمين عند فتح مصر بقيادة (عمرو بن العاص) عام 22هـ، مروراً بحكم المماليك، وفشل محاولات (محمد علي) أثناء الحكم العثماني لمصر في استمالتهم، كما فشل الاحتلال الإنجليزي والإسرائيلي في استمالتهم، وكذلك أنظمة الحكم التي تعاقبت على حكم مصر. وتطرق المقال إلى أسباب الوضع الكارثي الذي وصلت إليه سيناء، ونوع السياسة المتبعة مع أهل سيناء، وما هي حقيقة تفسير إشكالية سوء الفهم القائم بين البدو والسلطة. واختتم المقال بالتأكيد على ضرورة إيجاد حلول جذرية ومدروسة لمشكلات أهلها، وإحداث تنمية حقيقية تعود بالنفع على أهل سيناء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|