ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أجيال العنف..الاستمرار والتغير

المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: الشيخ، ممدوح (مؤلف)
المجلد/العدد: س50, ع198
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 72 - 77
DOI: 10.12816/0024505
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 799508
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تقديم موضوع بعنوان "أجيال العنف .. الاستمرار والتغير". أشارت الدراسة إلى أن العنف ظاهرة متنامية في الحركة الإسلامية على المستويين النظري والعملي (عنف خطاب سقفه التكفير والاستباحة، وعنف فعلى مسلح). وذكرت الدراسة أن الوقوف عند هذه الحقائق أهمية منهجية وهي تتمثل في إن من الخطأ المنهجي تحييد البعد الأخلاقي في فهم الظاهرة، خاصة لجهة التفرقة أو التسوية بين "العنف والمبرر" وطنيا، و"العنف المبرر دينا"، وهي قضية شائكة في العديد من الثقافات في مختلف أنحاء العالم وبالإضافة إلى ظاهرة دراسة الجيل الحالي من تنظيمات العنف دونها أزمة حقيقية في المصادر التي هي ما بين: روايات أجهزة الأمن، وكتابات سيارة تفتقر إلى التحليل، وفي أحيان ليست بالقليلة، وتفتقر إلى الأمانة، وشهادات شخصية هي إما قاصرة، أو محكومة بانحيازات أصحابها. ولذلك تناولت الدراسة عدة عناصر، ظاهرة العنف في جماعات الإسلام السياسي ميلادا ومسار، ومحاولة الوقوف على الجدلية الثابتة والمتغير في مقولة الجيل الثالث للعنف. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن جماعات العنف الإسلامي شهدت تحولات أسهمت فيها الجغرافيا بشكل رئيسي أفغانستان-العراق-البلقان-سوريا، حيث الأوراق مختلطة بين العدو القريب والعدو البعيد، بين العقائدي والمذهبي. وفى بعض الحالات بين العقيدي والمذهبي. كما بقي الخطاب الفقهي بين هذه العوامل واحداً من المؤثرات بعد أن كان يبدو " المعيار الحاكم". كذلك تبين أن التحول من الواقعي إلى الافتراضي يكون إحدى السمات المهمة التي تشير إلى تحول نوعي، فهو من ناحية منح التنظيمات ذات البنى التنظيمية وسائل أكثر فعالية، فيما أصبح عند أجيال تالية من ممارسي العنف عالماً بديلا عن التنظيم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة