المصدر: | مجلة السياسة الدولية |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الاهرام |
المؤلف الرئيسي: | سعد الدين، نادية عباس (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Said Al Deen, Nadia |
المجلد/العدد: | س53, ع207 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 156 - 158 |
ISSN: |
1110-8207 |
رقم MD: | 799681 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان" المؤتمر السابع لحركة "فتح" وتعميق الانقسام. وقسم المقال إلى ثلاثة عناصر: استعرض العنصر الأول قراءة في نتائج مؤتمر "فتح" بحيث تلازم تنظيم المؤتمر السابع لهذه الحركة مع تجاذب خلافي داخلي، امتدت أصداؤه عبر المنابر الإعلامية المختلفة، ووسائل "التواصل الاجتماعي" حول توقيته، وطبيعة عضويته، وجدول نقاشه، إزاء احتجاج كوادر في الحركة ضد استثنائهم من حضور المؤتمر، بالرغم من انطباق شروط العضوية عليهم، والاكتفاء بحضور 1400 عضو فقط، غالبيتهم من المقربين والمحسوبين على "الرئيس عباس"، بحسب تعبيرهم. وتطرق العنصر الثاني إلى الحديث عن المصالحة الفلسطينية بحيث لا يشير حضور حركة "حماس" بالإضافة إلى حركة "الجهاد الإسلامي" والفصائل الفلسطينية، في مؤتمر "فتح"، فضلاً عن كلمة الرئيس عباس خلاله، التي أكد فيها ضرورة إنهاء الانقسام، المستمر منذ عام 2007، إلى مسار قريب لتحقيق المصالحة. كما أن قضية التنسيق الأمني بين أجهزة السلطة والاحتلال تطل برأسها الثقيل على أفق المصالحة، فضلاً عن قضية موظفي غزة، المقدر عددهم بين 40 و50 ألف موظف. وتحدث العنصر الثالث عن مسار العملية السياسية بحيث حددت مخرجات مؤتمر "فتح" البرنامج السياسي "التفاوضي" السلمي لإقرار الحقوق الوطنية في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، إقامة الدولة المستقلة على حدود الرابع من يونيو1967، بعاصمتها القدس المحتلة، وعودة اللاجئين، وفق القرار الدولي 194. واختتم المقال مشيراً إلى الساسة الإسرائيليون لم يلتفتوا كثيراً لخطاب مؤتمر "فتح" بل سارعوا لرفض الدعوة الفرنسية باستضافة لقاء ثنائي مع "الرئيس عباس". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-8207 |